+ A
A -
استقطبت نتائج زيارة العمل المثمرة، التي قام بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية الصديقة، والتي استغرقت ثلاثة أيام، اهتماما متعاظما في الأوساط الإعلامية والسياسية والاقتصادية، إقليميا ودوليا.
وبينت المباحثات المهمة، التي أجراها صاحب السمو، مع كل من: فخامة الرئيس الدكتور فرانك الدكتور فالتر شتاينماير رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية الصديقة، ودولة الدكتورة أنجيلا ميركل المستشارة بجمهورية ألمانيا الاتحادية الصديقة، مدى التقدير الكبير من قبل المسؤولين في ألمانيا الصديقة، لدولة قطر، قيادة وشعبا. كما بينت قدرا عظيما من تطابق وجهات النظر، سياسيا واقتصاديا، بين قطر وألمانيا.
وقد تركز جانب عظيم من اهتمام المراقبين على ما أعلنه صاحب السمو، بأن دولة قطر سوف تضخ استثمارات جديدة مباشرة، بعشرة مليارات يورو (11.64 مليار دولار) في الاقتصاد الألماني، خلال السنوات الخمس المقبلة. معتبرين أن هذه الخطوة، ذات الاهمية الاستثنائية، تجسد عزم القيادتين، القطرية والألمانية، على تمتين وتوثيق علاقات الشراكة الاقتصادية، وتطويرها بشكل متميز، بحيث يتم توظيفها لتحقيق نتائج مهمة، تعود بالنفع والفائدة على البلدين الصديقين، وشعبيهما.
إن زيارة العمل الناجحة، التي قام بها صاحب السمو إلى ألمانيا، أكدت مجددا أهمية الثقل الاقتصادي والسياسي الكبير، الذي تتمتع به قطر، وهو ثقل تعززه المصداقية والشفافية، اللتان تتسم بهما سياسات قطر، في انفتاحها السياسي والدبلوماسي الإيجابي.
لقد أجمعت تحليلات المراقبين على وصف هذه الزيارة بالغة الأهمية، التي قام بها صاحب السمو إلى ألمانيا، بأنها تثبت للعالم، بشكل واقعي، أهمية دولة قطر، وما تتمتع به من مكانة اقتصادية وسياسية مرموقة.
وتتبلور في الأفق أيضا مؤشرات واضحة وملموسة بأن قطر وألمانيا قد دخلتا بصورة واقعية إلى مرحلة جديدة، من تطوير شراكتهما الاقتصادية، لتكون أنموذجا مهما للتعاون المثمر على المستوى الدولي.
وبينت المباحثات المهمة، التي أجراها صاحب السمو، مع كل من: فخامة الرئيس الدكتور فرانك الدكتور فالتر شتاينماير رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية الصديقة، ودولة الدكتورة أنجيلا ميركل المستشارة بجمهورية ألمانيا الاتحادية الصديقة، مدى التقدير الكبير من قبل المسؤولين في ألمانيا الصديقة، لدولة قطر، قيادة وشعبا. كما بينت قدرا عظيما من تطابق وجهات النظر، سياسيا واقتصاديا، بين قطر وألمانيا.
وقد تركز جانب عظيم من اهتمام المراقبين على ما أعلنه صاحب السمو، بأن دولة قطر سوف تضخ استثمارات جديدة مباشرة، بعشرة مليارات يورو (11.64 مليار دولار) في الاقتصاد الألماني، خلال السنوات الخمس المقبلة. معتبرين أن هذه الخطوة، ذات الاهمية الاستثنائية، تجسد عزم القيادتين، القطرية والألمانية، على تمتين وتوثيق علاقات الشراكة الاقتصادية، وتطويرها بشكل متميز، بحيث يتم توظيفها لتحقيق نتائج مهمة، تعود بالنفع والفائدة على البلدين الصديقين، وشعبيهما.
إن زيارة العمل الناجحة، التي قام بها صاحب السمو إلى ألمانيا، أكدت مجددا أهمية الثقل الاقتصادي والسياسي الكبير، الذي تتمتع به قطر، وهو ثقل تعززه المصداقية والشفافية، اللتان تتسم بهما سياسات قطر، في انفتاحها السياسي والدبلوماسي الإيجابي.
لقد أجمعت تحليلات المراقبين على وصف هذه الزيارة بالغة الأهمية، التي قام بها صاحب السمو إلى ألمانيا، بأنها تثبت للعالم، بشكل واقعي، أهمية دولة قطر، وما تتمتع به من مكانة اقتصادية وسياسية مرموقة.
وتتبلور في الأفق أيضا مؤشرات واضحة وملموسة بأن قطر وألمانيا قد دخلتا بصورة واقعية إلى مرحلة جديدة، من تطوير شراكتهما الاقتصادية، لتكون أنموذجا مهما للتعاون المثمر على المستوى الدولي.