+ A
A -
تواصل قطر عطاءها الإنساني اللامحدود، فيد الخير القطرية ممدودة بالمساعدة والعون للإنسانية بشكل عام، وفي المقدمة منها الاشقاء العرب، الذين لا تقصر قطر عن واجب إعانتهم، أيا كانت الظروف، ورغم أية تحديات.
ولا يخفى ما يعانيه الأشقاء في سوريا، وخصوصا النازحين، وكذلك في العديد من المدن العراقية، وفي مقدمتها الموصل، ولا يخفى احتياجهم للعديد من الخدمات، التي تسعى قطر، عبر مؤسساتها الإنسانية، إلى توفير جانب منها.
حيث وقع صندوق قطر للتنمية، اتفاقية مع الهلال الأحمر القطري، لتقديم منحة لدعم خطة الاستجابة العاجلة التابعة للأمم المتحدة لمدينة الموصل العراقية، وذلك من خلال تشغيل مستشفى المدينة العام لمدة 8 أشهر.
الاتفاقية تهدف إلى تقديم خدمات الرعاية الصحية لـ 500 ألف نسمة، من سكان الجانب الغربي لمدينة الموصل، وإلى 100 ألف مستفيد آخر بصورة غير مباشرة.
وبالتوازي مع جهود الهلال في تقديم الخدمات الصحية والطبية للأشقاء العراقيين، تواصل قطر الخيرية جهودها في توفير المياه الصالحة للشرب للنازحين في مخيمات الداخل السوري، والتي تتمركز في مناطق متعددة من ريف إدلب، قرب الشريط الحدودي مع تركيا، وذلك بدعم سخي من أهل قطر.
سيبقى صوت الإنسانية، ينطلق عاليا وقويا من دوحة الإنسانية، إنه التزام إنساني وديني وأخلاقي، لا تقصر قطر عن الوفاء به، حتى في تلك الظروف الصعبة، التي صنعتها دول الحصار بغدر وحقد. لم تحل تلك الظروف.. ولن تحول، دون مواصلة قطر لعطائها الإنساني.
ولا يخفى ما يعانيه الأشقاء في سوريا، وخصوصا النازحين، وكذلك في العديد من المدن العراقية، وفي مقدمتها الموصل، ولا يخفى احتياجهم للعديد من الخدمات، التي تسعى قطر، عبر مؤسساتها الإنسانية، إلى توفير جانب منها.
حيث وقع صندوق قطر للتنمية، اتفاقية مع الهلال الأحمر القطري، لتقديم منحة لدعم خطة الاستجابة العاجلة التابعة للأمم المتحدة لمدينة الموصل العراقية، وذلك من خلال تشغيل مستشفى المدينة العام لمدة 8 أشهر.
الاتفاقية تهدف إلى تقديم خدمات الرعاية الصحية لـ 500 ألف نسمة، من سكان الجانب الغربي لمدينة الموصل، وإلى 100 ألف مستفيد آخر بصورة غير مباشرة.
وبالتوازي مع جهود الهلال في تقديم الخدمات الصحية والطبية للأشقاء العراقيين، تواصل قطر الخيرية جهودها في توفير المياه الصالحة للشرب للنازحين في مخيمات الداخل السوري، والتي تتمركز في مناطق متعددة من ريف إدلب، قرب الشريط الحدودي مع تركيا، وذلك بدعم سخي من أهل قطر.
سيبقى صوت الإنسانية، ينطلق عاليا وقويا من دوحة الإنسانية، إنه التزام إنساني وديني وأخلاقي، لا تقصر قطر عن الوفاء به، حتى في تلك الظروف الصعبة، التي صنعتها دول الحصار بغدر وحقد. لم تحل تلك الظروف.. ولن تحول، دون مواصلة قطر لعطائها الإنساني.