+ A
A -
ظلت دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، تقدم للعالم مواقف راسخة ومبادرات مشهودة ومتجددة، تتعلق بقضايا تعزيز السلم والأمن الدوليين.
إن ما تقوم به قطر من جهود ملموسة في مجالات نشر مفاهيم ثقافة السلام والعمل على إرساء الاستقرار إقليميا ودوليا يستقطب لها ثقة العالم وإعجابه.
في هذا المقام، جددت دولة قطر، عبر بيان أصدرته وزارة الخارجية، تأكيد اهتمامها الدائم بتعزيز السلم والأمن الدوليين، حيث رحبت قطر باتفاق الكوريتين الشمالية والجنوبية على إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة والتهديدات النووية، والإجراءات ذات الصلة التي تصب في مصلحة السلام والاستقرار بالمنطقة.
وجدد البيان تأكيد قطر على أن الوصول إلى حل شامل ومرضٍ لجميع الأطراف، ومن خلال الحوار والطرق السلمية، سينهي عقودا من الصراع الذي دفع ثمنه مواطنو الكوريتين.
لقد شهد المراقبون المنصفون لدولة قطر دوما بأنها رائدة في مجال تعزيز ثقافة السلام، وأنها تعتبر في مقدمة دول العالم التي ما فتئت تبادر بالوساطات الحميدة لفض وإنهاء وتسوية العديد من النزاعات والخلافات عبر مختلف القارات، إيمانا منها بأن بسط الاستقرار وإرساء أسس السلام، لهما الأولوية في اختيارات السياسة.
إننا نثمن في هذا السياق أهمية الجهود المستمرة لدولتنا الفتية في العمل مع المجتمع الدولي على تعزيز السلم والأمن عبر مختلف بقاع العالم، ليسود الاستقرار، ولتنفتح المسارات الواعدة نحو التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة، بما يعود بالنفع والخير على عالمنا بأسره.
إن ما تقوم به قطر من جهود ملموسة في مجالات نشر مفاهيم ثقافة السلام والعمل على إرساء الاستقرار إقليميا ودوليا يستقطب لها ثقة العالم وإعجابه.
في هذا المقام، جددت دولة قطر، عبر بيان أصدرته وزارة الخارجية، تأكيد اهتمامها الدائم بتعزيز السلم والأمن الدوليين، حيث رحبت قطر باتفاق الكوريتين الشمالية والجنوبية على إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة والتهديدات النووية، والإجراءات ذات الصلة التي تصب في مصلحة السلام والاستقرار بالمنطقة.
وجدد البيان تأكيد قطر على أن الوصول إلى حل شامل ومرضٍ لجميع الأطراف، ومن خلال الحوار والطرق السلمية، سينهي عقودا من الصراع الذي دفع ثمنه مواطنو الكوريتين.
لقد شهد المراقبون المنصفون لدولة قطر دوما بأنها رائدة في مجال تعزيز ثقافة السلام، وأنها تعتبر في مقدمة دول العالم التي ما فتئت تبادر بالوساطات الحميدة لفض وإنهاء وتسوية العديد من النزاعات والخلافات عبر مختلف القارات، إيمانا منها بأن بسط الاستقرار وإرساء أسس السلام، لهما الأولوية في اختيارات السياسة.
إننا نثمن في هذا السياق أهمية الجهود المستمرة لدولتنا الفتية في العمل مع المجتمع الدولي على تعزيز السلم والأمن عبر مختلف بقاع العالم، ليسود الاستقرار، ولتنفتح المسارات الواعدة نحو التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة، بما يعود بالنفع والخير على عالمنا بأسره.