وسام الاستحقاق الوطني ؛ الذي مُنح لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، من قبل فخامة الرئيس لينين مورينو رئيس جمهورية الإكوادور بالقصر الرئاسي كارونديليت وسام سامق، صادف أهله، ومستحقه عن جدارة، فحضرة صاحب السمو قائد حكيم عرف كيف يواجه عواصف عاتية من حصار مطبق نفذته دول مددنا لها الايادي البيضاء، إلى اتهامات باطلة حول اوضاع العمال، اضافة إلى القبول الشعبي الجارف للزعيم الحكيم في منطقة تلعن شعوبها قادتها سرا وعلانية، وسام مستحق لقائد واصل مسيرة التنمية الشاملة، وصنع تحالفات واسعة في كافة ارجاء العالم، ومد يد العون لكل المستضعفين والباحثين عن حق الحياة الكريمة والحرية والديمقراطية، واحترام حقوق الانسان.. الوسام الاكوادوري الرفيع، والذي يمثل أعلى وسام يمنح لرؤساء الدول يدل على حسن علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين، لتزداد العلاقات قوة ومتانة.
علاقات الصداقة والتعاون التي تعززت مع الاكوادور بزيارة صاحب السمو، اضافة حقيقية للعلاقات المميزة بين قطر ودول اميركا اللاتينية، وتشكل زيارة سمو الأمير المفدى لعدد من دولها محطة بارزة في تاريخ العلاقات بين قطر والشعوب اللاتينية الصديقة، ستدفع العلاقات نحو آفاق أرحب من الشراكة الاستراتيجية والتعاون. كما ان زيارة سمو الأمير ومباحثاته مع فخامة الرئيس مارتن البيرتو بيزكارا رئيس جمهورية بيرو، هي الاخرى ستعزز العلاقات والتعاون حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وهو ما يعكس حرص صاحب السمو على فتح آفاق ومجالات جديدة أمام الاقتصاد القطري بما يخدم خطط الدولة الاقتصادية ورؤيتها الوطنية وأهدافها الطموحة، وبناء أقوى العلاقات وأكثرها رسوخا وقوة مع مختلف دول وشعوب العالم الشقيقة والصديقة.
علاقات الصداقة والتعاون التي تعززت مع الاكوادور بزيارة صاحب السمو، اضافة حقيقية للعلاقات المميزة بين قطر ودول اميركا اللاتينية، وتشكل زيارة سمو الأمير المفدى لعدد من دولها محطة بارزة في تاريخ العلاقات بين قطر والشعوب اللاتينية الصديقة، ستدفع العلاقات نحو آفاق أرحب من الشراكة الاستراتيجية والتعاون. كما ان زيارة سمو الأمير ومباحثاته مع فخامة الرئيس مارتن البيرتو بيزكارا رئيس جمهورية بيرو، هي الاخرى ستعزز العلاقات والتعاون حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وهو ما يعكس حرص صاحب السمو على فتح آفاق ومجالات جديدة أمام الاقتصاد القطري بما يخدم خطط الدولة الاقتصادية ورؤيتها الوطنية وأهدافها الطموحة، وبناء أقوى العلاقات وأكثرها رسوخا وقوة مع مختلف دول وشعوب العالم الشقيقة والصديقة.