+ A
A -
الاستقبال المميز لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في زيارته لعدة دول صديقة في أميركا اللاتينية، يؤكد نجاح قطر في مسارها المتواصل لتطوير العلاقات وتعزيزها مع كل الدول في كافة أرجاء المعمورة، كما يؤشر إلى المكانة السامقة لدولة قطر وموقعها الريادي في الخريطة الجيوسياسية عالميا.
التعبير عن مكانة قطر، أكده فخامة الرئيس لينين مورينو رئيس جمهورية الإكوادور، بقوله إن زيارة حضرة صاحب لبلاده «من أهم الزيارات التي استقبلتها الإكوادور» وهذه شهادة كبيرة تعتز بها دولة قطر، بقيادتها الحكيمة وشعبها الوفي.
مؤكد، أن جولة حضرة صاحب السمو في عدد من الدول الصديقة في أميركا اللاتينية والتي شملت كلا من جمهوريات الإكوادور وبيرو والباراغواي إضافة إلى محطة الجولة الأخيرة بجمهورية الأرجنتين، عكست اهتمام سمو الأمير المفدى بتوسيع المساحة الجغرافية لعلاقات قطر الاقتصادية والسياسية وشراكاتها الاستراتيجية مع مختلف دول العالم الشقيقة والصديقة.
هذه الجولة، ساهمت بقدر عال في تجسيد علاقات قطر المتنامية بالعالم وتوطيدها، وعززت الخريطة التحالفية لدولة قطر، ما كسر شوكة دول حاولت عزل قطر عن محيطها العالمي، وأثبت لها أن دوحة الخير ماضية في طريق العز والسؤدد والكرامة لا تبالي بمعيقات دول الحصار، ولا تأبه بنباح هنا وهناك، تمتطي جواد التنمية المستدامة وتوطيد العلاقات مع دول العالم الحر، بما يعود على شعب قطر بالخير الوفير، من اتفاقيات ومعاهدات سياسية وأمنية واقتصادية وشراكات استراتيجية عززت الموقع الريادي لدولة قطر، وأسهمت بفعالية في صون السلم والأمن العالميين وتطوير الشراكات بين الأمم.
التعبير عن مكانة قطر، أكده فخامة الرئيس لينين مورينو رئيس جمهورية الإكوادور، بقوله إن زيارة حضرة صاحب لبلاده «من أهم الزيارات التي استقبلتها الإكوادور» وهذه شهادة كبيرة تعتز بها دولة قطر، بقيادتها الحكيمة وشعبها الوفي.
مؤكد، أن جولة حضرة صاحب السمو في عدد من الدول الصديقة في أميركا اللاتينية والتي شملت كلا من جمهوريات الإكوادور وبيرو والباراغواي إضافة إلى محطة الجولة الأخيرة بجمهورية الأرجنتين، عكست اهتمام سمو الأمير المفدى بتوسيع المساحة الجغرافية لعلاقات قطر الاقتصادية والسياسية وشراكاتها الاستراتيجية مع مختلف دول العالم الشقيقة والصديقة.
هذه الجولة، ساهمت بقدر عال في تجسيد علاقات قطر المتنامية بالعالم وتوطيدها، وعززت الخريطة التحالفية لدولة قطر، ما كسر شوكة دول حاولت عزل قطر عن محيطها العالمي، وأثبت لها أن دوحة الخير ماضية في طريق العز والسؤدد والكرامة لا تبالي بمعيقات دول الحصار، ولا تأبه بنباح هنا وهناك، تمتطي جواد التنمية المستدامة وتوطيد العلاقات مع دول العالم الحر، بما يعود على شعب قطر بالخير الوفير، من اتفاقيات ومعاهدات سياسية وأمنية واقتصادية وشراكات استراتيجية عززت الموقع الريادي لدولة قطر، وأسهمت بفعالية في صون السلم والأمن العالميين وتطوير الشراكات بين الأمم.