+ A
A -
ظلت دولة قطر، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، تواصل مبادراتها السياسية والدبلوماسية الكبيرة في الانفتاح على الدول والمجموعات الدولية المؤثرة عبر مختلف قارات العالم، ولا غرو.. فإن قطر عرفت بنهجها الرشيد في ترسيخ مقومات التعاون، إقليميا ودوليا، في قضايا التنمية الشاملة والتطور الاقتصادي، عبر شراكات قوية مع الدول والقوى الفاعلة في الاقتصاد العالمي.
من هذا المنطلق.. لم يكن مستغربا أن تقابل وسائل الإعلام الدولي الزيارة الأميرية السامية لدول أميركا اللاتينية بإعجاب وتقدير عظيمين.
لقد استمرت تحليلات المراقبين في الإشادة بهذه الجولة الأميرية السامية، وما حققته من نتائج مثمرة، وما توجت به من نجاح باهر، وتجلى النجاح المشهود لجولة صاحب السمو، التي شملت كلا من جمهورية الإكوادور، وجمهورية بيرو، وجمهورية الباراغواي، وجمهورية الأرجنتين.
وفي هذا المقام، عقد حضرة صاحب السمو، وفخامة الرئيس ماوريسيو ماكري رئيس جمهورية الأرجنتين، لقاء ثنائيا أمس بالقصر الرئاسي في العاصمة بوينس آيرس. وتناول اللقاء سبل تعزيز ودعم العلاقات الثنائية بين البلدين، وآفاق توطيد التعاون المشترك في مختلف المجالات، وفي مقدمتها مجالات الاقتصاد والاستثمار والتجارة، والتعليم والرياضة. واعتبر مراقبون أن قطر والأرجنتين تخطوان نحو المزيد من تمتين علاقات الشراكة الاقتصادية بينهما.
إننا ننوه مجددا بأهمية النتائج العظيمة للجولة الأميرية السامية، التي اختتمها سموه بزيارة الأرجنتين، ونرى أن قطر تحصد باستمرار ثمار السياسة الخارجية الناجحة.
من هذا المنطلق.. لم يكن مستغربا أن تقابل وسائل الإعلام الدولي الزيارة الأميرية السامية لدول أميركا اللاتينية بإعجاب وتقدير عظيمين.
لقد استمرت تحليلات المراقبين في الإشادة بهذه الجولة الأميرية السامية، وما حققته من نتائج مثمرة، وما توجت به من نجاح باهر، وتجلى النجاح المشهود لجولة صاحب السمو، التي شملت كلا من جمهورية الإكوادور، وجمهورية بيرو، وجمهورية الباراغواي، وجمهورية الأرجنتين.
وفي هذا المقام، عقد حضرة صاحب السمو، وفخامة الرئيس ماوريسيو ماكري رئيس جمهورية الأرجنتين، لقاء ثنائيا أمس بالقصر الرئاسي في العاصمة بوينس آيرس. وتناول اللقاء سبل تعزيز ودعم العلاقات الثنائية بين البلدين، وآفاق توطيد التعاون المشترك في مختلف المجالات، وفي مقدمتها مجالات الاقتصاد والاستثمار والتجارة، والتعليم والرياضة. واعتبر مراقبون أن قطر والأرجنتين تخطوان نحو المزيد من تمتين علاقات الشراكة الاقتصادية بينهما.
إننا ننوه مجددا بأهمية النتائج العظيمة للجولة الأميرية السامية، التي اختتمها سموه بزيارة الأرجنتين، ونرى أن قطر تحصد باستمرار ثمار السياسة الخارجية الناجحة.