+ A
A -
في شهر الخير الذي تتنزل فيه البركات وتسمو فيه الأرواح ويشهد التنافس في الخيرات تنتظم مجتمعنا الكثير من اوجه العمل الخيري المشهود، وقد ظل ديدن قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، ان تواصل عطائها الإنساني الخالص بالداخل والخارج في أعمال خيرية متعددة المجالات تلتقي كلها في اطار تقديم ما ينفع الناس. وفي هذا المقام، فإننا ننوه بأهمية المبادرات المستمرة لمؤسسات العمل الخيري القطرية. ونشير إلى ان الجمعيات الخيرية في قطر، قد أعلنت، أمس،عن برنامج رمضاني مشترك بعنوان «رمضاننا بالخير يجمعنا».
ويتضمن البرنامج فعالية رئيسة تحت شعار «الملهم» إلى جانب أكثر من 70 فعالية مصاحبة في مناطق مختلفة للدولة بمشاركة ما يقارب 150 متطوعا من المجتمع القطري. وأوضح مسؤولو هذه المؤسسات خلال مؤتمر صحفي أن البرنامج الرمضاني المشترك يهدف لإبراز مجموعة من القيم الإنسانية والثقافية والدعوية.
في هذا الإطار، فقد واصلت المؤسسات الخيرية القطرية طوال الفترة الماضية وبنجاح مشهود مواكبتها لاهم القضايا والأزمات والمشكلات التي تستدعي الوقفة الانسانية، فرأينا أن هذه المؤسسات ما فتئت تنظم برامج كثيرة لفائدة المتضررين من عدة ازمات إنسانية في العالمين العربي والإسلامي، وهو ما يكرس أهمية النشاط الخيري لهذه المؤسسات.
إننا نثمن مجددا أهمية هذه الجهود الإنسانية الخيرية لمؤسساتنا في نشاطاتها الدؤوبة والمثمرة داخل الوطن وخارجه.
بقلم : رأي الوطن
ويتضمن البرنامج فعالية رئيسة تحت شعار «الملهم» إلى جانب أكثر من 70 فعالية مصاحبة في مناطق مختلفة للدولة بمشاركة ما يقارب 150 متطوعا من المجتمع القطري. وأوضح مسؤولو هذه المؤسسات خلال مؤتمر صحفي أن البرنامج الرمضاني المشترك يهدف لإبراز مجموعة من القيم الإنسانية والثقافية والدعوية.
في هذا الإطار، فقد واصلت المؤسسات الخيرية القطرية طوال الفترة الماضية وبنجاح مشهود مواكبتها لاهم القضايا والأزمات والمشكلات التي تستدعي الوقفة الانسانية، فرأينا أن هذه المؤسسات ما فتئت تنظم برامج كثيرة لفائدة المتضررين من عدة ازمات إنسانية في العالمين العربي والإسلامي، وهو ما يكرس أهمية النشاط الخيري لهذه المؤسسات.
إننا نثمن مجددا أهمية هذه الجهود الإنسانية الخيرية لمؤسساتنا في نشاطاتها الدؤوبة والمثمرة داخل الوطن وخارجه.
بقلم : رأي الوطن