+ A
A -
مد يد العون والمساعدة لأشقائنا في فلسطين عموما، وغزة المحاصرة خصوصا، واجب حتمي، تستحق قطر ومؤسساتها الإنسانية التقدير والاحترام، لمسارعتها في تنفيذه والوفاء به.
انطلاقا من هذا الواجب، انطلقت حملة «غزة تستحق الحياة»، والتي تهدف إلى المساهمة في مواصلة تعزيز الجهود التنموية المخصصة لسكان قطاع غزة، والتخفيف من معاناتهم المعيشية، وسد احتياجاتهم الأساسية في المجالات المختلفة، في ظل الأزمة الإنسانية المتواصلة، وارتفاع معدلات الفقر والبطالة.
هذه الفزعة الإنسانية ليست بالجديدة على قطر والقطريين، وخصوصا من أجل الأشقاء الفلسطينيين، فالشعب القطري يفزع من أجل الأشقاء، دون منّ أو أذى، ويبذل ويعطي دون أن ينتظر جزاءً ولا شكورا، لأنه يرى ذلك واجبا إنسانيا وعروبيا وإسلاميا يجب أداؤه والوفاء به.
الحملة التي تأتي بإشراف من هيئة تنظيم الأعمال الخيرية، ومشاركة كل من الهلال الأحمر القطري وقطر الخيرية ومؤسسة التعليم فوق الجميع، ومؤسسة صلتك، جمعت تبرعات بقيمة 10 ملايين ريال لتغطية احتياجات عاجلة لأهل غزة في خمسة مجالات رئيسية؛ هي الصحة، والتعليم، والرعاية الاجتماعية، والمياه والإصحاح، والتمكين الاقتصادي.
يتكامل الموقف القطري، سياسيا وإنسانيا، تجاه الأشقاء الفلسطينيين، دفاعا عن حقهم في دولتهم المستقلة، وعاصمتها القدس، وهو ما تؤكده قطر في كافة المحافل الدولية، وعطاءً من أجل حق الفلسطينيين في أن تتوافر لهم حياة كريمة، وخصوصا في قطاع غزة المختنق بحصار جائر منذ سنوات طويلة.
إنه موقف مشرف ونموذجي يستحق التقدير ويستوجب الإشادة.
انطلاقا من هذا الواجب، انطلقت حملة «غزة تستحق الحياة»، والتي تهدف إلى المساهمة في مواصلة تعزيز الجهود التنموية المخصصة لسكان قطاع غزة، والتخفيف من معاناتهم المعيشية، وسد احتياجاتهم الأساسية في المجالات المختلفة، في ظل الأزمة الإنسانية المتواصلة، وارتفاع معدلات الفقر والبطالة.
هذه الفزعة الإنسانية ليست بالجديدة على قطر والقطريين، وخصوصا من أجل الأشقاء الفلسطينيين، فالشعب القطري يفزع من أجل الأشقاء، دون منّ أو أذى، ويبذل ويعطي دون أن ينتظر جزاءً ولا شكورا، لأنه يرى ذلك واجبا إنسانيا وعروبيا وإسلاميا يجب أداؤه والوفاء به.
الحملة التي تأتي بإشراف من هيئة تنظيم الأعمال الخيرية، ومشاركة كل من الهلال الأحمر القطري وقطر الخيرية ومؤسسة التعليم فوق الجميع، ومؤسسة صلتك، جمعت تبرعات بقيمة 10 ملايين ريال لتغطية احتياجات عاجلة لأهل غزة في خمسة مجالات رئيسية؛ هي الصحة، والتعليم، والرعاية الاجتماعية، والمياه والإصحاح، والتمكين الاقتصادي.
يتكامل الموقف القطري، سياسيا وإنسانيا، تجاه الأشقاء الفلسطينيين، دفاعا عن حقهم في دولتهم المستقلة، وعاصمتها القدس، وهو ما تؤكده قطر في كافة المحافل الدولية، وعطاءً من أجل حق الفلسطينيين في أن تتوافر لهم حياة كريمة، وخصوصا في قطاع غزة المختنق بحصار جائر منذ سنوات طويلة.
إنه موقف مشرف ونموذجي يستحق التقدير ويستوجب الإشادة.