+ A
A -
التقدم المطرد لدولة قطر في المحافل الإقليمية والدولية، والمتسق مع رؤية قطر 2030، والمتبع للتوجيهات الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، يؤكد علو كعب قطر وريادتها في المنطقة.
ويمثل معرض ومؤتمر المنتجات الدولي «IPEC 2018» المنعقد في دوحة العالم، وقطر الخير، تعزيزا كبيرا للفرص والاستراتيجيات والمبادرات الرامية إلى تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، كما يعزز التواجد القطري على الساحة الدولية، ويدعم الاستقرار والنمو الاقتصادي، والتواجد القطري على الساحة الدولية. «IPEC 2018» يمثل منصة فاعلة لدفع العلاقات الاقتصادية القطرية مع دول العالم، ويوفر بيئة جاذبة للاستثمارات، عبر ما يعرضه من فرص اقتصادية، ليساهم بقدر وافر في تعزيز التطور والنمو الكبيرين اللذين تشهدهما دولة قطر، ويعضد علاقاتها مع الشركاء الفاعلين في كل العالم.
حجم التبادل التجاري لدولة قطر مع الدول المشاركة في معرض ومؤتمر المنتجات الدولي، والذي كشف سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني، وزير الاقتصاد والتجارة، بلوغه 5‚5 مليار دولار، يؤكد استدامة النمو الاقتصادي القطري وعلاقاته المتميزة مع الشركاء الدوليين، ويزيد بالضرورة من حجم الفرص الاقتصادية لعقد شراكات جديدة واتفاقيات موسعة، تخدم تعزيز التبادل التجاري بين دولة قطر والدول المشاركة، والتي تمثل سوقا كبيرة بقوة شرائية تتجاوز 400 مليون نسمة، وهو أمر يضع قطر في الصدارة كدولة رائدة في الشراكات التجارية والاقتصادية عالميا.
هذا النهج السليم لدولة قطر في تعزيز فرص الشراكات التجارية والاقتصادية، مؤشر إضافي على قدرات قطر المتنامية في تعزيز النمو الاقتصادي، وتأكيد على أن قطر العز تجاوزت مطبات دول الحصار، وقفزت بالزانة لتحقق أهدافها في التنمية المستدامة والنهوض الاقتصادي المستمر، لتؤكد أنها أقوى مما سبق، وأفضل.
ويمثل معرض ومؤتمر المنتجات الدولي «IPEC 2018» المنعقد في دوحة العالم، وقطر الخير، تعزيزا كبيرا للفرص والاستراتيجيات والمبادرات الرامية إلى تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، كما يعزز التواجد القطري على الساحة الدولية، ويدعم الاستقرار والنمو الاقتصادي، والتواجد القطري على الساحة الدولية. «IPEC 2018» يمثل منصة فاعلة لدفع العلاقات الاقتصادية القطرية مع دول العالم، ويوفر بيئة جاذبة للاستثمارات، عبر ما يعرضه من فرص اقتصادية، ليساهم بقدر وافر في تعزيز التطور والنمو الكبيرين اللذين تشهدهما دولة قطر، ويعضد علاقاتها مع الشركاء الفاعلين في كل العالم.
حجم التبادل التجاري لدولة قطر مع الدول المشاركة في معرض ومؤتمر المنتجات الدولي، والذي كشف سعادة الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني، وزير الاقتصاد والتجارة، بلوغه 5‚5 مليار دولار، يؤكد استدامة النمو الاقتصادي القطري وعلاقاته المتميزة مع الشركاء الدوليين، ويزيد بالضرورة من حجم الفرص الاقتصادية لعقد شراكات جديدة واتفاقيات موسعة، تخدم تعزيز التبادل التجاري بين دولة قطر والدول المشاركة، والتي تمثل سوقا كبيرة بقوة شرائية تتجاوز 400 مليون نسمة، وهو أمر يضع قطر في الصدارة كدولة رائدة في الشراكات التجارية والاقتصادية عالميا.
هذا النهج السليم لدولة قطر في تعزيز فرص الشراكات التجارية والاقتصادية، مؤشر إضافي على قدرات قطر المتنامية في تعزيز النمو الاقتصادي، وتأكيد على أن قطر العز تجاوزت مطبات دول الحصار، وقفزت بالزانة لتحقق أهدافها في التنمية المستدامة والنهوض الاقتصادي المستمر، لتؤكد أنها أقوى مما سبق، وأفضل.