+ A
A -
التطور المستمر للاقتصاد القطري، جعل منه اقتصادا قويا وآمنا للقطاعات المختلفة، وجاذبا لرؤوس الأموال والاستثمارات المتعددة، عقب القفزات الهائلة بالاقتصاد المتنوع والتنافسي، القادر على تأمين مستوى معيشي مرتفع، ضمن خطة الدولة لزيادة مشاركة القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي، إضافة إلى دعم المناخ الاستثماري القادر على جذب رؤوس الأموال، وهي أهم الأهداف الاقتصادية لرؤية قطر الوطنية.
وفي سياق هذا التطوير الاقتصادي، وتبعا لتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أعلنت قطر للبترول، أنها ستطرح 49 بالمائة من أسهمها في شركة ألومنيوم قطر للاكتتاب العام، لتوفير فرصة استثمارية للمواطنين القطريين في الشركات التي تحتضنها الدولة والتي تتمتع باستثمار آمن وعوائد مجزية. وقال المهندس سعد بن شريدة الكعبي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول إن الاكتتاب على أسهم شركة قطر لصناعة الألمنيوم (QAMCO) سيبدأ في 30 أكتوبر الجاري، حيث ستبلغ قيمة السهم عشرة ريالات، فيما ستضاف 10 دراهم لكل سهم كعلاوة إصدار.
هذا الإعلان يمثل رسالة قوية مفادها أن الاقتصاد القطري قوي، وأن البيئة الاستثمارية في البلاد تتمتع بجاذبية كبيرة، وهو تعبير كامل بأن الحصار الجائر على قطر لم ولن يؤتي أكله، كما أنه بمثابة رسالة تجديد للثقة في الاقتصاد القطري رغم ظروف الحصار. وهو شهادة كبيرة على استمرارية المنجزات القطرية الكبيرة في شتى قطاعات ومجالات الاقتصاد، ليخسر أباطرة الشر في دول الحصار رهانهم الأساسي على إضعاف قطر، ويذهب حلمهم البائس بتراجع الاقتصاد القطري أدراج الرياح، فالفرق شاسع بين المجتهد المكد العامل لأجل بلده وبين من يغط في سبات عميق، ملؤه أحلام شريرة ضد قطر، أضحت بفعل الصحوة والنهضة القطرية «كوابيس» تؤرق مضاجع دول الحصار.
وفي سياق هذا التطوير الاقتصادي، وتبعا لتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أعلنت قطر للبترول، أنها ستطرح 49 بالمائة من أسهمها في شركة ألومنيوم قطر للاكتتاب العام، لتوفير فرصة استثمارية للمواطنين القطريين في الشركات التي تحتضنها الدولة والتي تتمتع باستثمار آمن وعوائد مجزية. وقال المهندس سعد بن شريدة الكعبي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول إن الاكتتاب على أسهم شركة قطر لصناعة الألمنيوم (QAMCO) سيبدأ في 30 أكتوبر الجاري، حيث ستبلغ قيمة السهم عشرة ريالات، فيما ستضاف 10 دراهم لكل سهم كعلاوة إصدار.
هذا الإعلان يمثل رسالة قوية مفادها أن الاقتصاد القطري قوي، وأن البيئة الاستثمارية في البلاد تتمتع بجاذبية كبيرة، وهو تعبير كامل بأن الحصار الجائر على قطر لم ولن يؤتي أكله، كما أنه بمثابة رسالة تجديد للثقة في الاقتصاد القطري رغم ظروف الحصار. وهو شهادة كبيرة على استمرارية المنجزات القطرية الكبيرة في شتى قطاعات ومجالات الاقتصاد، ليخسر أباطرة الشر في دول الحصار رهانهم الأساسي على إضعاف قطر، ويذهب حلمهم البائس بتراجع الاقتصاد القطري أدراج الرياح، فالفرق شاسع بين المجتهد المكد العامل لأجل بلده وبين من يغط في سبات عميق، ملؤه أحلام شريرة ضد قطر، أضحت بفعل الصحوة والنهضة القطرية «كوابيس» تؤرق مضاجع دول الحصار.
