القاصي والداني، يعلم الطفرات الهائلة التي حققتها دولة قطر، لاستضافة مونديال عالمي وتاريخي في قطر، يختلف جوهرا ومعنىً ومبنىً عن ما سبقه من فعاليات لكأس العالم بكل بقاع الارض.
الاستعدادات القطرية تجري على قدم وساق لاجل فعالية مشرفة لكل المنطقة العربية، وهو ما شهد به الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) مرارا وتكرارا، وكال المدح لقطر العزم والعمل.
وامس عقب استقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في مكتبه بالديوان الأميري، لسعادة السيد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، واستعراضهما التعاون المشترك بين دولة قطر والاتحاد، خاصة المتعلق بالاستعدادات لاستضافة بطولة كأس العالم قطر 2022، والإنجازات التي تحققت في هذا الشأن، تفقد انفانتينو الجهود الضخمة المبذولة من قطر لاقامة كاس عالم تاريخي، وشهد على الأعمال المنجزة في استاد الوكرة، أحد الملاعب المضيفة لمونديال 2022.
شهادات الفيفا، بحق الاستعدادات القطرية، كانت دائما منصفة للجهود الجبارة، والعزم الكبير في إنهاء تشييد كافة الاستادات والمرافق الرياضية كافة، استنادا إلى بنية تحتية قطرية متميزة، قادرة على إنجاح العرس الكروي العالمي، باقتدار.
قطر يوما بعد يوم، تؤكد، بحكمة قيادتها، قدرتها العالية على تنفيذ وعودها، بتنظيم مونديال يشرف العالم والمنطقة والعرب، بأفضل كرنفال كروي عالمي شهده التاريخ، فالوعد القطري، لا يطلق على العاهن بتاتا، بل هو نتاج لخطط مدروسة، بنيت على أسس متكاملة، ترعاها حكومة رشيدة، وتعمل لأجلها كوادر قطرية مؤهلة، وذات كفاءة عالية، وعلى الوعد سنكون بمشيئة عزيز مقتدر.
الاستعدادات القطرية تجري على قدم وساق لاجل فعالية مشرفة لكل المنطقة العربية، وهو ما شهد به الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) مرارا وتكرارا، وكال المدح لقطر العزم والعمل.
وامس عقب استقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في مكتبه بالديوان الأميري، لسعادة السيد جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا»، واستعراضهما التعاون المشترك بين دولة قطر والاتحاد، خاصة المتعلق بالاستعدادات لاستضافة بطولة كأس العالم قطر 2022، والإنجازات التي تحققت في هذا الشأن، تفقد انفانتينو الجهود الضخمة المبذولة من قطر لاقامة كاس عالم تاريخي، وشهد على الأعمال المنجزة في استاد الوكرة، أحد الملاعب المضيفة لمونديال 2022.
شهادات الفيفا، بحق الاستعدادات القطرية، كانت دائما منصفة للجهود الجبارة، والعزم الكبير في إنهاء تشييد كافة الاستادات والمرافق الرياضية كافة، استنادا إلى بنية تحتية قطرية متميزة، قادرة على إنجاح العرس الكروي العالمي، باقتدار.
قطر يوما بعد يوم، تؤكد، بحكمة قيادتها، قدرتها العالية على تنفيذ وعودها، بتنظيم مونديال يشرف العالم والمنطقة والعرب، بأفضل كرنفال كروي عالمي شهده التاريخ، فالوعد القطري، لا يطلق على العاهن بتاتا، بل هو نتاج لخطط مدروسة، بنيت على أسس متكاملة، ترعاها حكومة رشيدة، وتعمل لأجلها كوادر قطرية مؤهلة، وذات كفاءة عالية، وعلى الوعد سنكون بمشيئة عزيز مقتدر.