+ A
A -
ظلت دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تحظى بثقة المجتمع الدولي بأسره، وذلك بفضل ما تنتهجه قطر من سياسات حكيمة منبنية على التخطيط الاستراتيجي السليم وتمتعها دوما بالشفافية في كل ما تقدمه او تقترحه للعالم من مبادرات مشهودة في شتى المجالات والقطاعات الحيوية.
من هذا المنطلق، لم يكن غريبا أن تعبر الجمعية العامة للهيئة البرلمانية الدولية عن ثقتها اللا محدودة في السياسة التي تنتهجها قطر، وهو ما افضى الى قرار الجمعية باختيار قطر، لاستضافة الدورة المقبلة ( الـ 140 ) للاتحاد البرلماني الدولي، خلال الفترة من السادس إلى العاشر من أبريل من العام المقبل ( 2019).
وننوه في هذا السياق بأن مجلس الوزراء الموقر، قد رحب في اجتماعه العادي الذي عقده صباح امس بمقره في الديوان الأميري، بقرار الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي في مؤتمرها الذي انعقد مؤخرا في جنيف، عقد دورتها المقبلة بدولة قطر.
وقد أكد مجلس الوزراء، أن استضافة الدوحة لهذا المؤتمر الهام تأتي دليلا جديدا على ثقة المجتمع الدولي في دولة قطر بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، وسياساتها الحكيمة ومكانتها المتميزة ودورها الفعال من أجل السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
إننا نقول في هذا الإطار، بأن قطر تثبت للعالم يوما بعد يوم وفاءها للقيم الأصيلة في سياساتها، عبر تفاعلها بشكل متميز مع اختيارات المجتمع الدولي المتعلقة بالقضايا الرئيسية ذات الثقل والتأثير في عالم اليوم، وفي مقدمتها الحرص على تعزيز السلم والأمن الدوليين والإسهام الفاعل بجهود مقدرة في دفع جهود التعاون الدولي والشراكة الاقتصادية في المجالات التنموية الهادفة الى جعل العالم أكثر استقرارا ونماء وازدهارا.
من هذا المنطلق، لم يكن غريبا أن تعبر الجمعية العامة للهيئة البرلمانية الدولية عن ثقتها اللا محدودة في السياسة التي تنتهجها قطر، وهو ما افضى الى قرار الجمعية باختيار قطر، لاستضافة الدورة المقبلة ( الـ 140 ) للاتحاد البرلماني الدولي، خلال الفترة من السادس إلى العاشر من أبريل من العام المقبل ( 2019).
وننوه في هذا السياق بأن مجلس الوزراء الموقر، قد رحب في اجتماعه العادي الذي عقده صباح امس بمقره في الديوان الأميري، بقرار الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي في مؤتمرها الذي انعقد مؤخرا في جنيف، عقد دورتها المقبلة بدولة قطر.
وقد أكد مجلس الوزراء، أن استضافة الدوحة لهذا المؤتمر الهام تأتي دليلا جديدا على ثقة المجتمع الدولي في دولة قطر بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى «حفظه الله»، وسياساتها الحكيمة ومكانتها المتميزة ودورها الفعال من أجل السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
إننا نقول في هذا الإطار، بأن قطر تثبت للعالم يوما بعد يوم وفاءها للقيم الأصيلة في سياساتها، عبر تفاعلها بشكل متميز مع اختيارات المجتمع الدولي المتعلقة بالقضايا الرئيسية ذات الثقل والتأثير في عالم اليوم، وفي مقدمتها الحرص على تعزيز السلم والأمن الدوليين والإسهام الفاعل بجهود مقدرة في دفع جهود التعاون الدولي والشراكة الاقتصادية في المجالات التنموية الهادفة الى جعل العالم أكثر استقرارا ونماء وازدهارا.