تميز العلاقات القطرية - الأميركية، وتوطدها على كافة الأصعدة، شكل مصدر إزعاج بالغا لدول الحصار التي ما فتئت تحاول إفسادها، بأكاذيب وادعاءات باطلة، غير ان الوعي القطري، وطبيعة الإدراك الأميركي للجهود القطرية في المنطقة، أفشلت تلك المخططات.
وتواصلت العلاقات المتميزة، بين الدوحة وواشنطن، لتبلغ مرحلة الشراكة الاستراتيجية، الشاملة، ولهذا كانت الزيارات المتبادلة وبكثافة، عنوانا للترقي الكبير في العلاقات الوطيدة، وهو الذي تواصل أمس باستقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، لسعادة السيد ستيفن منوشين وزير الخزانة بالولايات المتحدة الأميركية، والوفد المرافق له بمناسبة زيارتهم للبلاد.
وجرى خلال المقابلة استعراض علاقات التعاون والشراكة الاستراتيجية القائمة بين دولة قطر والولايات المتحدة الأميركية الصديقة وسبل تعزيزها لاسيما في المجالات المالية والاقتصادية، بالإضافة إلى استعراض جهود البلدين في مجال مكافحة الإرهاب.
وترد مثل هذه الزيارات الأميركية المتعددة، لدولة قطر، على أولئك الوالغين في خطط الشر، لتعرفهم بالحجم الكبير لدولة قطر في كافة المحافل الدولية والإقليمية، وصداقاتها الممتدة مع كل عواصم العالم، خصوصا وأن النشاط الدبلوماسي عالي المستوى لدولة قطر، كان سمتا مميزا في الآونة الاخيرة، ومضى بشكل أكثر قوة بعد غدر ذوي القربى لدولتنا الحصينة، وإطباق حصار جائر عليها، بمحاولات لعزل قطر، غير أن الرد القطري، كان غاية في الروعة بتحالفات أوسع وأكبر، و بإثبات عملي على ان قطر أكثر دولة رائدة في المنطقة في محاربة الإرهاب وتمويله وفي مكافحة الجرائم العابرة للقارات والدول، وحشدها العالم لمكافحة «الجرائم السيبرانية» التي استخدمها أباطرة الشر ليكيلوا الأكاذيب المفضوحة على قطر.. هذه الجهود القطرية الكبيرة في إحلال الأمن والسلم العالميين، مقدرة وممتدحة من كل العالم، وهي رسالة واضحة لمضمري الشر على قطر، فألكم خاب وانتصاراتنا مستمرة.
وتواصلت العلاقات المتميزة، بين الدوحة وواشنطن، لتبلغ مرحلة الشراكة الاستراتيجية، الشاملة، ولهذا كانت الزيارات المتبادلة وبكثافة، عنوانا للترقي الكبير في العلاقات الوطيدة، وهو الذي تواصل أمس باستقبال حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، لسعادة السيد ستيفن منوشين وزير الخزانة بالولايات المتحدة الأميركية، والوفد المرافق له بمناسبة زيارتهم للبلاد.
وجرى خلال المقابلة استعراض علاقات التعاون والشراكة الاستراتيجية القائمة بين دولة قطر والولايات المتحدة الأميركية الصديقة وسبل تعزيزها لاسيما في المجالات المالية والاقتصادية، بالإضافة إلى استعراض جهود البلدين في مجال مكافحة الإرهاب.
وترد مثل هذه الزيارات الأميركية المتعددة، لدولة قطر، على أولئك الوالغين في خطط الشر، لتعرفهم بالحجم الكبير لدولة قطر في كافة المحافل الدولية والإقليمية، وصداقاتها الممتدة مع كل عواصم العالم، خصوصا وأن النشاط الدبلوماسي عالي المستوى لدولة قطر، كان سمتا مميزا في الآونة الاخيرة، ومضى بشكل أكثر قوة بعد غدر ذوي القربى لدولتنا الحصينة، وإطباق حصار جائر عليها، بمحاولات لعزل قطر، غير أن الرد القطري، كان غاية في الروعة بتحالفات أوسع وأكبر، و بإثبات عملي على ان قطر أكثر دولة رائدة في المنطقة في محاربة الإرهاب وتمويله وفي مكافحة الجرائم العابرة للقارات والدول، وحشدها العالم لمكافحة «الجرائم السيبرانية» التي استخدمها أباطرة الشر ليكيلوا الأكاذيب المفضوحة على قطر.. هذه الجهود القطرية الكبيرة في إحلال الأمن والسلم العالميين، مقدرة وممتدحة من كل العالم، وهي رسالة واضحة لمضمري الشر على قطر، فألكم خاب وانتصاراتنا مستمرة.