+ A
A -
المقاومة الفلسطينية على المستويات الشعبية لم تضعف مطلقا، بل إنها تزداد قوة بشكل مستمر.
هذه هي أهم دلالات الحراك الشعبي الفلسطيني عبر مسيرات العودة الأسبوعية، ويلحظ المراقبون بوضوح شديد أن كافة محاولات الاحتلال لقمع هذه المسيرات قد أخفقت.
إن الأنظار باتت تتجه صوب مواقف مرتقبة على الصعيدين الإقليمي والدولي لمؤازرة الشعب الفلسطيني لتحقيق مطالبه المشروعة، حيث إن مسارات البحث عن التسوية السلمية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي افتقدت قوة الدفع اللازمة من قبل المجتمع الدولي. لقد تراجع الحراك السياسي والدبلوماسي المرتبط بالبحث عن تسوية عادلة للقضية الفلسطينية، وهو ما يدق ناقوس الخطر.
إننا نجدد التنبيه إلى أهمية أن يتبلور حراك فلسطيني يستند إلى توحيد كلمة الفلسطينيين بشكل ملموس، وأن يؤازر هذه الوحدة الفلسطينية مواقف إقليمية ودولية واضحة وفعالة، تحرك الجمود الراهن الذي يكتنف قضية البحث عن التسوية السلمية المنشودة.
إنه من المعلوم أن غياب التسوية السياسية العادلة للقضية الفلسطينية، يفتح الباب مجددا إلى مزيد من التوتر في المنطقة.
لقد طال الانتظار لجهود سياسية ودبلوماسية واقعية، تقوم بها القوى الإقليمية والدولية المؤثرة لإنهاء حالة جمود (مسلسل التسوية السلمية).
ونقول إنه مادامت هنالك الكثير من القرارات الملزمة التي تنصف الشعب الفلسطيني، والتي أصدرتها مؤسسات الشرعية الدولية، فيجب أن يتبلور بصورة فعالة واقع جديد لحراك التسوية السلمية، المستندة إلى إنفاذ قرارات الشرعية الدولية.
هذه هي أهم دلالات الحراك الشعبي الفلسطيني عبر مسيرات العودة الأسبوعية، ويلحظ المراقبون بوضوح شديد أن كافة محاولات الاحتلال لقمع هذه المسيرات قد أخفقت.
إن الأنظار باتت تتجه صوب مواقف مرتقبة على الصعيدين الإقليمي والدولي لمؤازرة الشعب الفلسطيني لتحقيق مطالبه المشروعة، حيث إن مسارات البحث عن التسوية السلمية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي افتقدت قوة الدفع اللازمة من قبل المجتمع الدولي. لقد تراجع الحراك السياسي والدبلوماسي المرتبط بالبحث عن تسوية عادلة للقضية الفلسطينية، وهو ما يدق ناقوس الخطر.
إننا نجدد التنبيه إلى أهمية أن يتبلور حراك فلسطيني يستند إلى توحيد كلمة الفلسطينيين بشكل ملموس، وأن يؤازر هذه الوحدة الفلسطينية مواقف إقليمية ودولية واضحة وفعالة، تحرك الجمود الراهن الذي يكتنف قضية البحث عن التسوية السلمية المنشودة.
إنه من المعلوم أن غياب التسوية السياسية العادلة للقضية الفلسطينية، يفتح الباب مجددا إلى مزيد من التوتر في المنطقة.
لقد طال الانتظار لجهود سياسية ودبلوماسية واقعية، تقوم بها القوى الإقليمية والدولية المؤثرة لإنهاء حالة جمود (مسلسل التسوية السلمية).
ونقول إنه مادامت هنالك الكثير من القرارات الملزمة التي تنصف الشعب الفلسطيني، والتي أصدرتها مؤسسات الشرعية الدولية، فيجب أن يتبلور بصورة فعالة واقع جديد لحراك التسوية السلمية، المستندة إلى إنفاذ قرارات الشرعية الدولية.