+ A
A -
كعهدها دوما، في تبوؤ الريادة الاقليمية، والتواجد بقوة في الصدارة العالمية، واصلت قطر، رفدها العالم بتنظيم أهم الفعاليات الكبرى، من معارض عالمية، ومهرجانات دولية، لخدمة السلم والامن العالميين.
وأمس تواصلت هذه الجهود الجبارة، تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بافتتاح معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، لفعاليات النسخة «12» من المعرض الدولي للأمن الداخلي والدفاع المدني «ميليبول قطر 2018».
ويشارك على مدى ثلاثة ايام هي عمر الفعالية الضخمة، وزراء وقادة شرطة عدد من الدول الشقيقة والصديقة وعدد من السفراء والدبلوماسيين المعتمدين لدى الدولة إلى جانب كبار مسؤولي الشركات في مجال الأمن الداخلي والدفاع المدني من مختلف أنحاء العالم، وهو الأمر الذي يجعل «ميليبول قطر» أهم المعارض الدولية وأضخمها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
المعرض الذي يجمع تحت مظلته نخبة من أبرز الشركات المتخصصة، في الأمن الداخلي، يشمل معدات تجهيزات وأنظمة الكترونية متطورة إلى جانب المعدات والأنظمة الخاصة بالدفاع المدني، ويسلط الضوء على الاتجاهات الجديدة والناشئة وأفضل الممارسات في مجالات الأمن الداخلي والدفاع المدني، ليساهم بقوة في توفير سبل التأمين الامني ومواجهة الاخطار على اختلاف انواعها.
ولأن الأمن الداخلي ركيزة أساسية بالنسبة لجميع الدول، ومع تنامي أعداد السكان ودور التحول الرقمي، يوفر «ميليبول قطر» أفضل الحلول الأمنية الذكية لمواجهة التحديات الامنية للدول والهيئات الحكومية والشركات الخاصة.
يشكل «ميليبول قطر 2018» فرصة مهمة لوزارات الداخلية لتطوير أجهزتها وأنظمتها في مجال الأمن والسلامة.. ما سيعود بالخير الوفير للشعوب، باحلال نظم أمنية متطورة تساهم في تقليل مخالفات القوانين، وتوفير الحلول الكاملة لبلدان آمنة مطمئنة، يسودها الأمن والسلام.
وأمس تواصلت هذه الجهود الجبارة، تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بافتتاح معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، لفعاليات النسخة «12» من المعرض الدولي للأمن الداخلي والدفاع المدني «ميليبول قطر 2018».
ويشارك على مدى ثلاثة ايام هي عمر الفعالية الضخمة، وزراء وقادة شرطة عدد من الدول الشقيقة والصديقة وعدد من السفراء والدبلوماسيين المعتمدين لدى الدولة إلى جانب كبار مسؤولي الشركات في مجال الأمن الداخلي والدفاع المدني من مختلف أنحاء العالم، وهو الأمر الذي يجعل «ميليبول قطر» أهم المعارض الدولية وأضخمها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
المعرض الذي يجمع تحت مظلته نخبة من أبرز الشركات المتخصصة، في الأمن الداخلي، يشمل معدات تجهيزات وأنظمة الكترونية متطورة إلى جانب المعدات والأنظمة الخاصة بالدفاع المدني، ويسلط الضوء على الاتجاهات الجديدة والناشئة وأفضل الممارسات في مجالات الأمن الداخلي والدفاع المدني، ليساهم بقوة في توفير سبل التأمين الامني ومواجهة الاخطار على اختلاف انواعها.
ولأن الأمن الداخلي ركيزة أساسية بالنسبة لجميع الدول، ومع تنامي أعداد السكان ودور التحول الرقمي، يوفر «ميليبول قطر» أفضل الحلول الأمنية الذكية لمواجهة التحديات الامنية للدول والهيئات الحكومية والشركات الخاصة.
يشكل «ميليبول قطر 2018» فرصة مهمة لوزارات الداخلية لتطوير أجهزتها وأنظمتها في مجال الأمن والسلامة.. ما سيعود بالخير الوفير للشعوب، باحلال نظم أمنية متطورة تساهم في تقليل مخالفات القوانين، وتوفير الحلول الكاملة لبلدان آمنة مطمئنة، يسودها الأمن والسلام.