يستقطب الحراك المشهود لدولة قطر، بقيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، الإعجاب الدولي الكبير، لكون قطر قد ظلت باستمرار تثبت جدارتها بما حققته من مكانة مرموقة، يعززها ما تمتلكه من ثقل اقتصادي بالغ الأهمية، وما يسود واقعها السياسي من حكمة ورشد، عبر سياسات متوازنة ومدروسة.
في هذا المقام فقد استقطبت زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس، إلى المعرض الدولي الثاني عشر للأمن الداخلي والدفاع المدني «ميليبول قطر 2018»، المقام في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، اهتمام المراقبين والمحللين، حيث اطلع سموه، على أحدث التقنيات والصناعات الأمنية والدفاعية العالمية. فقد قام صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بجولة في أجنحة وأقسام المعرض الذي تشارك فيه عدة شركات عالمية وأخرى من دولة قطر، اطلع خلالها على آخر منتجات ومعروضات هذه الشركات في مجال السلامة والدفاع والأمن الداخلي.
إن هذه الزيارة السامية، تعكس ما يوليه سموه من اهتمام عظيم، بقضية تحديث وتطوير مختلف القطاعات الحيوية في دولة قطر، وفي مقدمتها قطاع الأمن الداخلي والدفاع المدني.
إن قطر ماضية في خطواتها الواثقة لترسيخ مبادراتها المرموقة من أجل تعزيز السلم والأمن الدوليين، حيث إن الاهتمام بتطوير القطاع الأمني والارتقاء به، بكافة السبل والوسائل، يتوازى مع جهود سياسية ودبلوماسية مكثفة ومتواصلة، تبذلها قطر، في سياق رغبتها في تفعيل أطر التعاون والشراكة اقليميا ودوليا.
في هذا المقام، فإننا نثمن مجددا أهمية الاختيارات السليمة التي رسختها دولة قطر في سياساتها الداخلية والخارجية، لتحوز بذلك على إعجاب العالم وثقة المجتمع الدولي بأسره، ونقول في هذا الإطار، إن الإسهامات القطرية المشهودة في ترسيخ واقع السلم والأمن تستحق التقدير الكبير.
في هذا المقام فقد استقطبت زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، أمس، إلى المعرض الدولي الثاني عشر للأمن الداخلي والدفاع المدني «ميليبول قطر 2018»، المقام في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، اهتمام المراقبين والمحللين، حيث اطلع سموه، على أحدث التقنيات والصناعات الأمنية والدفاعية العالمية. فقد قام صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بجولة في أجنحة وأقسام المعرض الذي تشارك فيه عدة شركات عالمية وأخرى من دولة قطر، اطلع خلالها على آخر منتجات ومعروضات هذه الشركات في مجال السلامة والدفاع والأمن الداخلي.
إن هذه الزيارة السامية، تعكس ما يوليه سموه من اهتمام عظيم، بقضية تحديث وتطوير مختلف القطاعات الحيوية في دولة قطر، وفي مقدمتها قطاع الأمن الداخلي والدفاع المدني.
إن قطر ماضية في خطواتها الواثقة لترسيخ مبادراتها المرموقة من أجل تعزيز السلم والأمن الدوليين، حيث إن الاهتمام بتطوير القطاع الأمني والارتقاء به، بكافة السبل والوسائل، يتوازى مع جهود سياسية ودبلوماسية مكثفة ومتواصلة، تبذلها قطر، في سياق رغبتها في تفعيل أطر التعاون والشراكة اقليميا ودوليا.
في هذا المقام، فإننا نثمن مجددا أهمية الاختيارات السليمة التي رسختها دولة قطر في سياساتها الداخلية والخارجية، لتحوز بذلك على إعجاب العالم وثقة المجتمع الدولي بأسره، ونقول في هذا الإطار، إن الإسهامات القطرية المشهودة في ترسيخ واقع السلم والأمن تستحق التقدير الكبير.