المأساة الإنسانية، والكوارث المتتالية، التي تضرب اليمن بفعل النزاع الدامي، وإصرار أطراف الصراع على مواصلة الاحتراب، ونزوع التحالف السعودي – الإماراتي لصيغ احتلالية في بلاد كانت تبحث عن شرعية سلطاتها فأضحت بين ليلة وضحاها تبحث عن سيادتها، أجندات مثيرة لقلق العالم، الذي بات ضميره الانساني يفيق شيئا فشيئا لاجل إنقاذ «بلد كان يلقب بالسعيد يوما، وأضحى وطنا ملؤه الحزن».
إن تلكؤ أطراف النزاع القاتل في البحث عن أدوات سياسية ناجعة لحل الأزمة، يضع مصير ملايين اليمنيين على المحك، ما بين موت تحت قنابل وصواريخ غارات التحالف العشوائية الدامية، ورصاص ومدافع الحوثي الطائشة منها والمتعمدة، وحصار فاقم الجوع والأمراض وفتك بمدن يمنية كاملة.
إن دعوة الولايات المتحدة الأميركية إلى وقف إطلاق النار في اليمن، ورغم تأخرها كثيرا، إلا أنها خطوة مشجعة نحو الحل السياسي وإنهاء معاناة الشعب اليمني الشقيق، لذلك وجدت الترحيب من دولة قطر، التي أكدت في بيان لوزارة الخارجية، دعم قطر الكامل لأي جهود من أجل المصالحة الوطنية وإنهاء هذه الحرب العبثية التي يعاني ويلاتها الشعب اليمني الشقيق، على أساس قرارات مجلس الأمن ذات الصلة والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني.. وجددت قطر موقفها الثابت الحريص على وحدة اليمن واستقلاله وسلامة أراضيه، وناشدت الدول الفاعلة في المجتمع الدولي مساعدة الشعب اليمني الشقيق واتخاذ كافة التدابير لمعالجة الوضع الإنساني الخطير والعمل على وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع المناطق في اليمن.
إن وضع مصلحة اليمن معيار أولي لكل الفاعلين في المنطقة «واجب أخوي قبل ان يكون اخلاقيا وانسانيا» لأجل إنهاء الحرب العبثية والقتل العشوائي ووقف الإعدامات «المُحرَّكة بأوامر من خارج الحدود» للمختلفين في الرأي، وبسط السلم والأمان، وإعادة «السعادة» لليمن الشقيق عبر الوسائل السياسية السلمية، بعيدا عن عنتريات عرابي الحرب الوحشية وبارودهم القاتل.
إن تلكؤ أطراف النزاع القاتل في البحث عن أدوات سياسية ناجعة لحل الأزمة، يضع مصير ملايين اليمنيين على المحك، ما بين موت تحت قنابل وصواريخ غارات التحالف العشوائية الدامية، ورصاص ومدافع الحوثي الطائشة منها والمتعمدة، وحصار فاقم الجوع والأمراض وفتك بمدن يمنية كاملة.
إن دعوة الولايات المتحدة الأميركية إلى وقف إطلاق النار في اليمن، ورغم تأخرها كثيرا، إلا أنها خطوة مشجعة نحو الحل السياسي وإنهاء معاناة الشعب اليمني الشقيق، لذلك وجدت الترحيب من دولة قطر، التي أكدت في بيان لوزارة الخارجية، دعم قطر الكامل لأي جهود من أجل المصالحة الوطنية وإنهاء هذه الحرب العبثية التي يعاني ويلاتها الشعب اليمني الشقيق، على أساس قرارات مجلس الأمن ذات الصلة والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني.. وجددت قطر موقفها الثابت الحريص على وحدة اليمن واستقلاله وسلامة أراضيه، وناشدت الدول الفاعلة في المجتمع الدولي مساعدة الشعب اليمني الشقيق واتخاذ كافة التدابير لمعالجة الوضع الإنساني الخطير والعمل على وصول المساعدات الإنسانية إلى جميع المناطق في اليمن.
إن وضع مصلحة اليمن معيار أولي لكل الفاعلين في المنطقة «واجب أخوي قبل ان يكون اخلاقيا وانسانيا» لأجل إنهاء الحرب العبثية والقتل العشوائي ووقف الإعدامات «المُحرَّكة بأوامر من خارج الحدود» للمختلفين في الرأي، وبسط السلم والأمان، وإعادة «السعادة» لليمن الشقيق عبر الوسائل السياسية السلمية، بعيدا عن عنتريات عرابي الحرب الوحشية وبارودهم القاتل.