+ A
A -
مجموعة من الأوامر والقرارات الأميرية، أصدرها بالأمس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، جاءت لتواكب النهضة الشاملة، التي يشهدها وطننا العزيز في كافة المجالات ومختلف القطاعات.
فقد جاء ضمن القرارات والأوامر السامية، تعديل تشكيل مجلس الوزراء، ليُدخل عددا من الوزراء الجدد، الذين تمنى لهم معالي رئيس مجلس الوزراء التوفيق في مهامهم، متوجها بالشكر إلى الوزراء الذين خرجوا من التشكيل، على جهودهم المتميزة في خدمة الوطن.
القرارات والأوامر الأميرية تضمنت أيضا إعادة تشكيل مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار، الذي يؤدي دورا بالغ الأهمية في المجال الاقتصادي، كما تضمنت كذلك صدور قانون بشأن تنظيم السياحة، وقرار بإنشاء المجلس الوطني للسياحة، وهو القطاع الذي يشهد طفرة مهمة في أدائه، وتعول عليه الدولة بقوة، كواحد من مصادر التنوع الاقتصادي المهمة، وغيرها من الأوامر والقرارات التي تهدف إلى تحقيق الغاية الأساسية التي تؤكد عليها القيادة الرشيدة، وهي مصلحة الوطن والمواطن، وتقديم أفضل الخدمات وتوفير البيئة المواتية للعمل والإنجاز والإبداع والتفوق، الذي قطعت فيه قطر أشواطا واسعة، وكذلك العمل من أجل الأجيال القادمة.
إن وطنا تملك قيادته تلك الرؤية المستقبلية السديدة، ويعمل مسؤولوه بكل جهد ودأب على تحقيقها، ويزخر بالكفاءات في كافة المجالات، التي يؤدي كل واحد منهم دوره الوطني فيما يسند إليه من مهام، بكل اقتدار وإخلاص، لجدير بما يحققه من التقدم الذي يشهد به العالم، بل والمزيد منه.
فقد جاء ضمن القرارات والأوامر السامية، تعديل تشكيل مجلس الوزراء، ليُدخل عددا من الوزراء الجدد، الذين تمنى لهم معالي رئيس مجلس الوزراء التوفيق في مهامهم، متوجها بالشكر إلى الوزراء الذين خرجوا من التشكيل، على جهودهم المتميزة في خدمة الوطن.
القرارات والأوامر الأميرية تضمنت أيضا إعادة تشكيل مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار، الذي يؤدي دورا بالغ الأهمية في المجال الاقتصادي، كما تضمنت كذلك صدور قانون بشأن تنظيم السياحة، وقرار بإنشاء المجلس الوطني للسياحة، وهو القطاع الذي يشهد طفرة مهمة في أدائه، وتعول عليه الدولة بقوة، كواحد من مصادر التنوع الاقتصادي المهمة، وغيرها من الأوامر والقرارات التي تهدف إلى تحقيق الغاية الأساسية التي تؤكد عليها القيادة الرشيدة، وهي مصلحة الوطن والمواطن، وتقديم أفضل الخدمات وتوفير البيئة المواتية للعمل والإنجاز والإبداع والتفوق، الذي قطعت فيه قطر أشواطا واسعة، وكذلك العمل من أجل الأجيال القادمة.
إن وطنا تملك قيادته تلك الرؤية المستقبلية السديدة، ويعمل مسؤولوه بكل جهد ودأب على تحقيقها، ويزخر بالكفاءات في كافة المجالات، التي يؤدي كل واحد منهم دوره الوطني فيما يسند إليه من مهام، بكل اقتدار وإخلاص، لجدير بما يحققه من التقدم الذي يشهد به العالم، بل والمزيد منه.