حرص الاستاذ محمد حمد المري رئيس التحرير المسؤول، على توجيه كلمة لقناة الكأس بمناسبة مرور «10» أعوام على ظهورها، وهي الكلمة التي وجهها خلال الكتيب الخاص الذي أصدرته القناة لهذه المناسبة.
وقال المري في كلمته التي جاءت تحت عنوان «حكاية تستحق أن تروى»: عندما تكون أمام مساحة مقيدة بعدد محدود من الكلمات وتريد الحديث عن حالة خاصة في مجالها وتجربة فريدة من نوعها، فإنك أمام مهمة صعبة تجعلك تحتار عن ماذا تختار وتحتّم عليك الاستنجاد بمخزون اللغة وأدوات الكتابة كي تنجح في لملمة أطرافها وتبدع في ذكر أوصافها.
قناة الدوري والكأس وهي تطفئ شمعتها العاشرة يحق لها وللعاملين فيها أن يفخروا بمسيرتها الذهبية الحاصدة للإعجاب وسيرتها الذاتية الحافلة بالألقاب، فهي رغم صغر سنها كانت عبارة عن مدرسة خاصة لها ضوابطها المهنية ويميزها طابعها القطري والخليجي مما قادها لتبوؤ مكانة مرموقة في صدارة القنوات الرياضية باحترافيتها وعفويتها.
ورغم كثرة عناصر التميز في القناة سواء في الجوانب الإدارية أو الفنية أو عبر خططها الداعمة للمواهب القطرية والذي أثمر لاحقا عن ظهور طاقات وكفاءات أصبحت على قدر كبير من الخبرة والإبداع، إلا إن «المجلس» يبقى هو أيقونة القناة وزعيم البرامج بقيادة متفردة من راعيه «الموهوب» وسياسة متمردة لكشف العيوب جعلته بإيجاز أحد أهم أسباب التألق والإنجاز وحقق للقناة درجة الامتياز.
هذا في عجالة عن قناة ولدت بأسنانها ولا تعرف غير المراكز الأولى، لكن ربما نفصّل أكثر في مناسبة ومساحة أخرى، لأنها باختصار حكاية تستحق أن تروى.
وقال المري في كلمته التي جاءت تحت عنوان «حكاية تستحق أن تروى»: عندما تكون أمام مساحة مقيدة بعدد محدود من الكلمات وتريد الحديث عن حالة خاصة في مجالها وتجربة فريدة من نوعها، فإنك أمام مهمة صعبة تجعلك تحتار عن ماذا تختار وتحتّم عليك الاستنجاد بمخزون اللغة وأدوات الكتابة كي تنجح في لملمة أطرافها وتبدع في ذكر أوصافها.
قناة الدوري والكأس وهي تطفئ شمعتها العاشرة يحق لها وللعاملين فيها أن يفخروا بمسيرتها الذهبية الحاصدة للإعجاب وسيرتها الذاتية الحافلة بالألقاب، فهي رغم صغر سنها كانت عبارة عن مدرسة خاصة لها ضوابطها المهنية ويميزها طابعها القطري والخليجي مما قادها لتبوؤ مكانة مرموقة في صدارة القنوات الرياضية باحترافيتها وعفويتها.
ورغم كثرة عناصر التميز في القناة سواء في الجوانب الإدارية أو الفنية أو عبر خططها الداعمة للمواهب القطرية والذي أثمر لاحقا عن ظهور طاقات وكفاءات أصبحت على قدر كبير من الخبرة والإبداع، إلا إن «المجلس» يبقى هو أيقونة القناة وزعيم البرامج بقيادة متفردة من راعيه «الموهوب» وسياسة متمردة لكشف العيوب جعلته بإيجاز أحد أهم أسباب التألق والإنجاز وحقق للقناة درجة الامتياز.
هذا في عجالة عن قناة ولدت بأسنانها ولا تعرف غير المراكز الأولى، لكن ربما نفصّل أكثر في مناسبة ومساحة أخرى، لأنها باختصار حكاية تستحق أن تروى.