+ A
A -
كتب- يوسف بوزية
نفذ الغطاس القطري، محمد عبدالله الدباغ، «غطسة تميم المجد» بالقرب من منطقة جونيه اللبنانية معبراً عن حبه للوطن في زخم الاحتفالات المستمرة باليوم الوطني على طريقته الخاصة، وأعقبها غطسة أخرى بالقرب من قلعة صيدا الأثرية على سواحل صيدا الساحرة بعمق يتجاوز 47 متراً.
وقد سعى الدباغ لتنفيذ هذه الفكرة- المبادرة الشخصية، مع XTREME DIVE CENTER LEBANON - XDC للغوص بقيادة الكابتن سليم مجاعص بمنطقة جونيه، فيما الغطسة الثانية نفذها بالتنسيق مع المركز اللبناني للغوص بقيادة الكابتن يوسف الجندي. وأعرب الغطاس في تصريحات خاصة لـ الوطن، عن سعادته بنجاح التجربة التي عمل على إتمامها بما أوتي من إرادة، بعد أن حدّد الموقع الملائم والذي تتوافر فيه العناصر المناسبة لنجاح التجربة نظراً لتوافر أعماق كبيرة ورؤية مناسبة وتنشيط هواية الغوص بنقل الخبرات بين غواصين من دولة قطر وغواصين لبنانيين.
وقد أحب الدباغ أن يعبّر عن حبه لوطنه بطريقته الخاصة والاحتفال بعيده من خلال مهنته كغواص عاشق لأعماق البحر، وكانت رؤيته أن التجربة من شأنها «تعميق» الشعور والانتماء الوطني وترسيخ الهوية الوطنية لدى الجيل الجديد ممن يطلع على هذه التجربة، حيث تم توثيقها فوتوغرافيا وكذلك بطريقة الفيديو.
وأكد الدباغ أنه نفذ مشروعه بجهود ذاتية تطوعية، تعبيرا عن حبه وانتمائه للوطن ومسؤوليته تجاهه، وهي رسالة أيضا إلى الجيل الجديد من أجل ترسيخ الهوية الوطنية في نفوسهم وقلوبهم.
نفذ الغطاس القطري، محمد عبدالله الدباغ، «غطسة تميم المجد» بالقرب من منطقة جونيه اللبنانية معبراً عن حبه للوطن في زخم الاحتفالات المستمرة باليوم الوطني على طريقته الخاصة، وأعقبها غطسة أخرى بالقرب من قلعة صيدا الأثرية على سواحل صيدا الساحرة بعمق يتجاوز 47 متراً.
وقد سعى الدباغ لتنفيذ هذه الفكرة- المبادرة الشخصية، مع XTREME DIVE CENTER LEBANON - XDC للغوص بقيادة الكابتن سليم مجاعص بمنطقة جونيه، فيما الغطسة الثانية نفذها بالتنسيق مع المركز اللبناني للغوص بقيادة الكابتن يوسف الجندي. وأعرب الغطاس في تصريحات خاصة لـ الوطن، عن سعادته بنجاح التجربة التي عمل على إتمامها بما أوتي من إرادة، بعد أن حدّد الموقع الملائم والذي تتوافر فيه العناصر المناسبة لنجاح التجربة نظراً لتوافر أعماق كبيرة ورؤية مناسبة وتنشيط هواية الغوص بنقل الخبرات بين غواصين من دولة قطر وغواصين لبنانيين.
وقد أحب الدباغ أن يعبّر عن حبه لوطنه بطريقته الخاصة والاحتفال بعيده من خلال مهنته كغواص عاشق لأعماق البحر، وكانت رؤيته أن التجربة من شأنها «تعميق» الشعور والانتماء الوطني وترسيخ الهوية الوطنية لدى الجيل الجديد ممن يطلع على هذه التجربة، حيث تم توثيقها فوتوغرافيا وكذلك بطريقة الفيديو.
وأكد الدباغ أنه نفذ مشروعه بجهود ذاتية تطوعية، تعبيرا عن حبه وانتمائه للوطن ومسؤوليته تجاهه، وهي رسالة أيضا إلى الجيل الجديد من أجل ترسيخ الهوية الوطنية في نفوسهم وقلوبهم.