+ A
A -
تترقب الأوساط المحلية والإقليمية، والدولية، الخطاب المنتظر صبيحة اليوم الثلاثاء، لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وهو يتفضل، فيشمل برعايته الكريمة افتتاح دور الانعقاد العادي السابع والأربعين لمجلس الشورى القطري.
الخطاب الذي سيلقيه سموه في هذه المناسبة، سيكون مفتاحا للولوج للمرحلة الجديدة من مستقبل قطر وخطواتها المستمرة في الازدهار التنموي والمعرفي، وسيكون خطاباً يتناول فيه حضرة صاحب السمو أبرز ملامح سياسة الدولة داخليا وخارجيا، ومواقفها تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
رسم خريطة السياسات المحلية والخارجية للدولة، يتجلى بوضوح في خطابات حضرة صاحب السمو، أمام مجلس الشورى، فهي خريطة مستقبل من أجل مواصلة النهوض بالأداء الحكومي والشعبي، وراسمة طريق لكيفيات مواصلة النهضة القطرية الشاملة، واستدامة التنمية، ونقل البلاد إلى مزيد من التطور والترقي على مختلف الأصعدة، وفي مختلف المجالات، محددة لمستوى الطموحات القطرية الكبيرة لبناء قطر العز والريادة، وفق أسس حديثة ومتطورة.
التوجيهات السامية التي يرفدنا بها حضرة صاحب السمو في خطاباته، تعزز شموخ وثبات وصمود قطر، وقدرتها الفائقة على تحديث وتطوير نفسها من أفضل لأفضل، دون أن تكترث لمؤامرات دول الحصار، وشائعاتها البغيضة، فقطر تولي عنايتها بالدرجة الأولى لرفاه شعبها، وتطوير مؤسساتها، وبناء مستقبلها الزاهر، وتنمية الإنسان وتطوير قدراته المعرفية، والسعي لزيادة مستوى رفاهيته، ومعيشته الكريمة، وفقا للتوجيهات الحكيمة للقيادة الرشيدة وبرامجها الطموحة لأجل قطر ومستقبل إنسانها.
الخطاب الذي سيلقيه سموه في هذه المناسبة، سيكون مفتاحا للولوج للمرحلة الجديدة من مستقبل قطر وخطواتها المستمرة في الازدهار التنموي والمعرفي، وسيكون خطاباً يتناول فيه حضرة صاحب السمو أبرز ملامح سياسة الدولة داخليا وخارجيا، ومواقفها تجاه مختلف القضايا الإقليمية والدولية.
رسم خريطة السياسات المحلية والخارجية للدولة، يتجلى بوضوح في خطابات حضرة صاحب السمو، أمام مجلس الشورى، فهي خريطة مستقبل من أجل مواصلة النهوض بالأداء الحكومي والشعبي، وراسمة طريق لكيفيات مواصلة النهضة القطرية الشاملة، واستدامة التنمية، ونقل البلاد إلى مزيد من التطور والترقي على مختلف الأصعدة، وفي مختلف المجالات، محددة لمستوى الطموحات القطرية الكبيرة لبناء قطر العز والريادة، وفق أسس حديثة ومتطورة.
التوجيهات السامية التي يرفدنا بها حضرة صاحب السمو في خطاباته، تعزز شموخ وثبات وصمود قطر، وقدرتها الفائقة على تحديث وتطوير نفسها من أفضل لأفضل، دون أن تكترث لمؤامرات دول الحصار، وشائعاتها البغيضة، فقطر تولي عنايتها بالدرجة الأولى لرفاه شعبها، وتطوير مؤسساتها، وبناء مستقبلها الزاهر، وتنمية الإنسان وتطوير قدراته المعرفية، والسعي لزيادة مستوى رفاهيته، ومعيشته الكريمة، وفقا للتوجيهات الحكيمة للقيادة الرشيدة وبرامجها الطموحة لأجل قطر ومستقبل إنسانها.