العلاقات الثنائية الوطيدة، بين دولة قطر وجمهورية تركيا الشقيقة، شكلت مدخلا بارزا في تطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين في كل المجالات الاقتصادية والسياسية والعسكرية والمجتمعية، خصوصا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان من اوائل الرافضين لمؤامرات دول الحصار، والداعين إلى حلول ناجعة للأزمة المفتعلة، بالحسنى وبالحوار.
تركيا كانت، ولا تزال، شريكا فاعلا لقطر في كافة المجالات، بقيادة الرجل الذي دخل التاريخ التركي من بوابات متعددة، واستطاع أن يحجز لنفسه صفحات عديدة في دفاتر التاريخ والحاضر والمستقبل، الرجل الذي استطاع رفع تركيا من حفرة الفشل الاقتصادي إلى قمة الدول العشرين الأقوى اقتصادا في العالم، قائد نهضة تركيا الجديدة الذي شق طريقه إلى القمة، بسلاسة، وتربع عليها، وبات طريقه إلى القلوب مفتوحا.
النهضة التركية الحالية بقيادة أردوغان، أعادت لتركيا موقعها الريادي في المنطقة والعالم، وهي ريادة لم تفتأ قطر في المواظبة على التواجد بمقاعدها الأُول، وبشكل مستمر، بفضل حكمة وتوجيهات القيادة الرشيدة.
إن مواقف حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وشقيقه الرئيس التركي أردوغان تجاه القضايا الإسلامية وقضايا المقدسات وضعتهما في ريادة العالم الإسلامي كقيادات للمرحلة الفارقة من تاريخنا العربي والإسلامي، وكانت الأمة الإسلامية وقضاياها ورفعتها من أولويات القائدين الحكيمين، والمنافحين عن الأمة بلا هوادة، في كل المحافل الإقليمية والدولية.
كما تمثل الزيارات الأخوية بين قيادات البلدين لبعضهما البعض، إضافة أخرى في سجل العلاقات الثنائية المتطورة جدا بين البلدين الحليفين، والشريكين استراتيجيا.
وشهدت العلاقات القطرية - التركية بعد الحصار الجائر على دولة قطر، توطيدا ومتانة «على متانتها» لتزدهر مرارا وتكرارا، وتنمو باطراد من أفضل إلى الأفضل، وستتواصل بمشيئة الله وبحكمة القيادة الرشيدة في البلدين.
تركيا كانت، ولا تزال، شريكا فاعلا لقطر في كافة المجالات، بقيادة الرجل الذي دخل التاريخ التركي من بوابات متعددة، واستطاع أن يحجز لنفسه صفحات عديدة في دفاتر التاريخ والحاضر والمستقبل، الرجل الذي استطاع رفع تركيا من حفرة الفشل الاقتصادي إلى قمة الدول العشرين الأقوى اقتصادا في العالم، قائد نهضة تركيا الجديدة الذي شق طريقه إلى القمة، بسلاسة، وتربع عليها، وبات طريقه إلى القلوب مفتوحا.
النهضة التركية الحالية بقيادة أردوغان، أعادت لتركيا موقعها الريادي في المنطقة والعالم، وهي ريادة لم تفتأ قطر في المواظبة على التواجد بمقاعدها الأُول، وبشكل مستمر، بفضل حكمة وتوجيهات القيادة الرشيدة.
إن مواقف حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وشقيقه الرئيس التركي أردوغان تجاه القضايا الإسلامية وقضايا المقدسات وضعتهما في ريادة العالم الإسلامي كقيادات للمرحلة الفارقة من تاريخنا العربي والإسلامي، وكانت الأمة الإسلامية وقضاياها ورفعتها من أولويات القائدين الحكيمين، والمنافحين عن الأمة بلا هوادة، في كل المحافل الإقليمية والدولية.
كما تمثل الزيارات الأخوية بين قيادات البلدين لبعضهما البعض، إضافة أخرى في سجل العلاقات الثنائية المتطورة جدا بين البلدين الحليفين، والشريكين استراتيجيا.
وشهدت العلاقات القطرية - التركية بعد الحصار الجائر على دولة قطر، توطيدا ومتانة «على متانتها» لتزدهر مرارا وتكرارا، وتنمو باطراد من أفضل إلى الأفضل، وستتواصل بمشيئة الله وبحكمة القيادة الرشيدة في البلدين.