تمثل مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في منتدى باريس للسلام، بدعوة من الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون، ترجمة واقعية، لذلك التقدير الفرنسي والأوروبي والعالمي، لدور قطر الرائد والبارز في السلام العالمي، وكذلك دورها المهم والمقدر دوليا، في ترسيخ قيم حقوق الإنسان في منطقة الخليج العربي والعالم، إضافة إلى جهودها المشهودة وشراكاتها الدولية النموذجية في مجال مكافحة الإرهاب. وهو المجال الذي تقوم فيه قطر بدور هو محل إشادة المنظمات الدولية، ذلك أنها تسعى وبشكل أساسي إلى نزع جذور الإرهاب والقضاء على الأسباب المؤدية اليه، عبر دعم التعليم والصحة والبنية التحتية، وإقامة مشروعات التنمية في الكثير من الدول المنكوبة والمتأثرة بالنزاعات والصراعات.
تتمتع قطر بعلاقات متينة مع فرنسا ودول أوروبا، على المستويات السياسية والثقافية والدبلوماسية والاقتصادية، كما أن دول الاتحاد الأوروبي بشكل عام، تنظر إلى قطر نظرة الحليف القوي، والشريك الموثوق.
إن زيارات ولقاءات صاحب السمو ومشاركات سموه في المحافل العالمية المختلفة، تحظى بكل الاهتمام والمتابعة من قبل المراقبين والإعلام العالمي، فالعالم ينظر إلى قيادتنا الرشيدة بكل تقدير واحترام، للحكمة البالغة، والرؤية الثاقبة، التي يتمتع بها سموه، وكذلك المواقف التي ترتكز على مبادئ راسخة، إضافة إلى المصالح المتبادلة التي تعود بالنفع والخير، على الشعب القطري، والشعوب الأوروبية الصديقة.
تتمتع قطر بعلاقات متينة مع فرنسا ودول أوروبا، على المستويات السياسية والثقافية والدبلوماسية والاقتصادية، كما أن دول الاتحاد الأوروبي بشكل عام، تنظر إلى قطر نظرة الحليف القوي، والشريك الموثوق.
إن زيارات ولقاءات صاحب السمو ومشاركات سموه في المحافل العالمية المختلفة، تحظى بكل الاهتمام والمتابعة من قبل المراقبين والإعلام العالمي، فالعالم ينظر إلى قيادتنا الرشيدة بكل تقدير واحترام، للحكمة البالغة، والرؤية الثاقبة، التي يتمتع بها سموه، وكذلك المواقف التي ترتكز على مبادئ راسخة، إضافة إلى المصالح المتبادلة التي تعود بالنفع والخير، على الشعب القطري، والشعوب الأوروبية الصديقة.