+ A
A -
دفعة جديدة أنهت بالأمس رحلة التحصيل العلمي الجامعي. هي الدفعة الحادية والأربعون، التي احتفلت جامعة قطر بتخريجها، تحت رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وبحضور سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب الأمير، ورئيس مجلس أمناء جامعة قطر.
3370 خريجا وخريجة تسلحوا بالعلم، في جامعة قطر، التي تحقق قفزات علمية متتالية، جعلتها ضمن أفضل جامعات العالم، وتوالي تحديث بنيتها على كافة الأصعدة، لتواصل التقدم والنهوض.
لا شك أن هؤلاء الشباب وأولئك الشابات الذين حصلوا على شهاداتهم الجامعية، سيلتحقون بسوق العمل، وبعضهم سيواصل الدراسة لمزيد من التحصيل العلمي، ليكونوا جميعا قوة مضافة لقوة الوطن، وعاملا جديدا من عوامل تحقيق نهضته المنشودة، وهو ما أكد عليه الخريجون بالأمس، الذين رددوا جميعا تلك العبارة التي توزن بميزان الذهب «قطر تستحق الأفضل من أبنائها».
لا ثروة تعدل الثروة البشرية التي هي مناط الاستثمار الأول بالنسبة لقطر، لذا فقد وفرت قطر لأبنائها كافة الفرص للتحصيل العلمي، والحصول على أرقى تعليم وأجوده، انطلاقا من رؤية القيادة الرشيدة، وإيمانا منها، بأن لا سبيل للرقي والتقدم المنشود، إلا بالعلم والتعليم.
شباب قطر دائما عند حسن الظن، ومن المؤكد أن الخريجين الجدد، سينضمون إلى من سبقوهم لخدمة وطنهم، ورد جميله الذي يطوق أعناق كل من يعيش على هذه الأرض الطيبة.
3370 خريجا وخريجة تسلحوا بالعلم، في جامعة قطر، التي تحقق قفزات علمية متتالية، جعلتها ضمن أفضل جامعات العالم، وتوالي تحديث بنيتها على كافة الأصعدة، لتواصل التقدم والنهوض.
لا شك أن هؤلاء الشباب وأولئك الشابات الذين حصلوا على شهاداتهم الجامعية، سيلتحقون بسوق العمل، وبعضهم سيواصل الدراسة لمزيد من التحصيل العلمي، ليكونوا جميعا قوة مضافة لقوة الوطن، وعاملا جديدا من عوامل تحقيق نهضته المنشودة، وهو ما أكد عليه الخريجون بالأمس، الذين رددوا جميعا تلك العبارة التي توزن بميزان الذهب «قطر تستحق الأفضل من أبنائها».
لا ثروة تعدل الثروة البشرية التي هي مناط الاستثمار الأول بالنسبة لقطر، لذا فقد وفرت قطر لأبنائها كافة الفرص للتحصيل العلمي، والحصول على أرقى تعليم وأجوده، انطلاقا من رؤية القيادة الرشيدة، وإيمانا منها، بأن لا سبيل للرقي والتقدم المنشود، إلا بالعلم والتعليم.
شباب قطر دائما عند حسن الظن، ومن المؤكد أن الخريجين الجدد، سينضمون إلى من سبقوهم لخدمة وطنهم، ورد جميله الذي يطوق أعناق كل من يعيش على هذه الأرض الطيبة.
