+ A
A -
اتفاقيات هامة، شهد توقيعها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وفخامة الرئيس نانا اكوفو ادو رئيس جمهورية غانا، عقب جلسة مباحثاتهما الرسمية أمس، عززت التعاون الثنائي بين البلدين، وأسهمت في فتح آفاق جديدة لتطوير العلاقات بينهما في مختلف المجالات، ودفعت بالعلاقات الوطيدة بين البلدين إلى المستوى الأمثل.
المباحثات الثنائية دعمت التعاون الثنائي بين البلدين لا سيما في مجالات الاستثمار في الزراعة والسياحة والبنية التحتية والتعليم، فيما شملت الاتفاقيات التي ابرمت بين قطر وغانا، تجنب الازدواج الضريبي ومنع التهرب المالي، وتنظيم استخدام العمالة من جمهورية غانا في دولة قطر، اضافة إلى مذكرة تفاهم بشأن إجراء المشاورات حول القضايا ذات الاهتمام المشترك بين وزارة الخارجية بدولة قطر ووزارة الخارجية والتكامل الإقليمي بجمهورية غانا، ومذكرة تفاهم بين غرفة قطر وغرفة غانا الوطنية للتجارة والصناعة.
التوقيع القطري الغاني على اتفاقيات التعاون، يلقي بظلاله الايجابية على العلاقات القطرية بالقارة السمراء، التي اصبحت اكثر قربا وتلاحما مع المواقف القطرية، بعد جهود دبلوماسية جبارة لدولة قطر، كان لها الأثر البالغ في تطوير علاقات التعاون القطري الافريقي، ما جعل من الدوحة شريك رئيسي للقارة السمراء، خصوصا مع الاتفاقيات الاقتصادية ومذكرات التفاهم التجارية التي وقعتها قطر مع عدد كبير من دول افريقيا، ما سيسهم في تنمية التبادل التجاري والاستثماري بين قطر وقارة افريقيا، الأمر الذي فتح لرجال الاعمال القطريين كل ابواب القارة الافريقية ليستثمروا فيها وفق ما يشاؤون، ليعودوا بالخير الوفير على شعب قطر وشعوب القارة السمراء.
المباحثات الثنائية دعمت التعاون الثنائي بين البلدين لا سيما في مجالات الاستثمار في الزراعة والسياحة والبنية التحتية والتعليم، فيما شملت الاتفاقيات التي ابرمت بين قطر وغانا، تجنب الازدواج الضريبي ومنع التهرب المالي، وتنظيم استخدام العمالة من جمهورية غانا في دولة قطر، اضافة إلى مذكرة تفاهم بشأن إجراء المشاورات حول القضايا ذات الاهتمام المشترك بين وزارة الخارجية بدولة قطر ووزارة الخارجية والتكامل الإقليمي بجمهورية غانا، ومذكرة تفاهم بين غرفة قطر وغرفة غانا الوطنية للتجارة والصناعة.
التوقيع القطري الغاني على اتفاقيات التعاون، يلقي بظلاله الايجابية على العلاقات القطرية بالقارة السمراء، التي اصبحت اكثر قربا وتلاحما مع المواقف القطرية، بعد جهود دبلوماسية جبارة لدولة قطر، كان لها الأثر البالغ في تطوير علاقات التعاون القطري الافريقي، ما جعل من الدوحة شريك رئيسي للقارة السمراء، خصوصا مع الاتفاقيات الاقتصادية ومذكرات التفاهم التجارية التي وقعتها قطر مع عدد كبير من دول افريقيا، ما سيسهم في تنمية التبادل التجاري والاستثماري بين قطر وقارة افريقيا، الأمر الذي فتح لرجال الاعمال القطريين كل ابواب القارة الافريقية ليستثمروا فيها وفق ما يشاؤون، ليعودوا بالخير الوفير على شعب قطر وشعوب القارة السمراء.