+ A
A -
لا تألو قطر جهدا في سبيل تحقيق التنوع الاقتصادي، والذي تمثل السياحة واحدا من أبرز وأهم مصادره وروافده، ومن هنا يأتي افتتاح المجلس الوطني للسياحة ومجموعة الشركاء لمشروع العنة، تحت رعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، كواحد من أهم المشاريع السياحية التي تسعى للوصول إلى تلك الغاية.
وهي الرعاية التي تؤكد على دعم الدولة للمشروع وثقتها في أهميته بالنسبة لتطوير تجربة التخييم في قطر، وتطوير منطقتي سيلين والعديد والحفاظ عليهما. وقد تجلى دعم الدولة في العديد مما احتواه المشروع الضخم الذي يمتد على مساحة 6 ملايين متر مربع، كمرحلة أولى من مراحل تطوير منطقة الجنوب تستمر على مدار خمسة أعوام، في هذه المشروعات المتعددة والمتنوعة التي يضمها، ومنها على سبيل المثال، أن مشروع العنة يقدم أكثر من 140 فرصة استثمارية لرواد الأعمال وأصحاب المشروعات، تم تجهيزها وإمدادها بالمرافق الأساسية وذلك في إطار دعم المجلس الوطني للسياحة لرواد الأعمال والقطاع الخاص المحلي، وهو التوجه الذي توليه الدولة اهتماما كبيرا، حيث تعمل على تحفيز رواد الأعمال والقطاع الخاص، وتفعيل دوره في الاقتصاد.
كما يجدر أن ننوه بالجهات الشريكة في المشروع، حيث يتم التنفيذ بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة، ووزارة الداخلية، وهيئة الأشغال العامة، واللجنة الأولمبية القطرية، ومركز مواتر، ومركز بطابط، وشركة كتارا للضيافة، وشركة كيوسبورتس. وهو ما يؤكد على العمل وفق منظومة متعاونة من أجل تحقيق الهدف الوطني.
وهي الرعاية التي تؤكد على دعم الدولة للمشروع وثقتها في أهميته بالنسبة لتطوير تجربة التخييم في قطر، وتطوير منطقتي سيلين والعديد والحفاظ عليهما. وقد تجلى دعم الدولة في العديد مما احتواه المشروع الضخم الذي يمتد على مساحة 6 ملايين متر مربع، كمرحلة أولى من مراحل تطوير منطقة الجنوب تستمر على مدار خمسة أعوام، في هذه المشروعات المتعددة والمتنوعة التي يضمها، ومنها على سبيل المثال، أن مشروع العنة يقدم أكثر من 140 فرصة استثمارية لرواد الأعمال وأصحاب المشروعات، تم تجهيزها وإمدادها بالمرافق الأساسية وذلك في إطار دعم المجلس الوطني للسياحة لرواد الأعمال والقطاع الخاص المحلي، وهو التوجه الذي توليه الدولة اهتماما كبيرا، حيث تعمل على تحفيز رواد الأعمال والقطاع الخاص، وتفعيل دوره في الاقتصاد.
كما يجدر أن ننوه بالجهات الشريكة في المشروع، حيث يتم التنفيذ بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة، ووزارة الداخلية، وهيئة الأشغال العامة، واللجنة الأولمبية القطرية، ومركز مواتر، ومركز بطابط، وشركة كتارا للضيافة، وشركة كيوسبورتس. وهو ما يؤكد على العمل وفق منظومة متعاونة من أجل تحقيق الهدف الوطني.
