+ A
A -
جولة جديدة من المباحثات على مستوى القمة، يقوم بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى كل من جمهورية كرواتيا والجمهورية الإيطالية، تلبية لدعوة من كل من فخامة الرئيسة الكرواتية كوليندا غرابار كيتاروفيتش، وفخامة الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا.
مباحثات صاحب السمو، التي تبدأ بقمة قطرية - كرواتية، ستتضمن مناقشة العلاقات الثنائية وسبل تطويرها وتعزيزها، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، كما سيتم خلال القمتين التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين دولة قطر وبين كل منهما، اضافة إلى ذلك، فإن المباحثات ستتناول بكل تأكيد القضايا العربية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
فقد عودتنا حكمة سمو الأمير، وحرصه على رفاه شعبه، واهتمامه بقضايا أمته، ان تكون لهذه الملفات الصدارة في مباحثات القمة، وهو ما يؤكد أننا بصدد فتح آفاق جديدة مع الدولتين، وبصدد أيضا حشد دعم سياسي جديد لصالح قضايا المنطقة.
تتواصل الجهود الدؤوبة لقيادتنا الرشيدة، من أجل خير المواطن ورفاهيته، ومن أجل صالح المنطقة والأمة العربية، وسعيا لترسيخ السلام والأمن العالميين، وبكل تأكيد، ستفتح زيارة سمو الأمير المفدى لكل من كرواتيا وايطاليا، آفاقا جديدة من علاقات التعاون، بين قطر وكل من الدولتين الصديقتين، وهو ما سينعكس حتما بالإيجاب على رفاه الشعب القطري، وشعبي الدولتين.
الجولة الجديدة، تأتي عقب جولة قام بها صاحب السمو، في عدد من دول أميركا اللاتينية، واستقبال سموه لزعماء من القارة الإفريقية، وهو ما يؤكد انفتاح قطر على العالم، وحضورها السياسي والاقتصادي البارز على مستوى العالم.
مباحثات صاحب السمو، التي تبدأ بقمة قطرية - كرواتية، ستتضمن مناقشة العلاقات الثنائية وسبل تطويرها وتعزيزها، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك، كما سيتم خلال القمتين التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين دولة قطر وبين كل منهما، اضافة إلى ذلك، فإن المباحثات ستتناول بكل تأكيد القضايا العربية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
فقد عودتنا حكمة سمو الأمير، وحرصه على رفاه شعبه، واهتمامه بقضايا أمته، ان تكون لهذه الملفات الصدارة في مباحثات القمة، وهو ما يؤكد أننا بصدد فتح آفاق جديدة مع الدولتين، وبصدد أيضا حشد دعم سياسي جديد لصالح قضايا المنطقة.
تتواصل الجهود الدؤوبة لقيادتنا الرشيدة، من أجل خير المواطن ورفاهيته، ومن أجل صالح المنطقة والأمة العربية، وسعيا لترسيخ السلام والأمن العالميين، وبكل تأكيد، ستفتح زيارة سمو الأمير المفدى لكل من كرواتيا وايطاليا، آفاقا جديدة من علاقات التعاون، بين قطر وكل من الدولتين الصديقتين، وهو ما سينعكس حتما بالإيجاب على رفاه الشعب القطري، وشعبي الدولتين.
الجولة الجديدة، تأتي عقب جولة قام بها صاحب السمو، في عدد من دول أميركا اللاتينية، واستقبال سموه لزعماء من القارة الإفريقية، وهو ما يؤكد انفتاح قطر على العالم، وحضورها السياسي والاقتصادي البارز على مستوى العالم.