+ A
A -
الجولات والزيارات الأخيرة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في قارة أوروبا، وقبلها أميركا الجنوبية وافريقيا، تؤكد الانفتاح القطري الواسع على العالم ودوله المختلفة، وحرص قطر الشديد على توسعة دائرة الأصدقاء في كل المعمورة، وهو أمر يمضي وفق ما رسمته التوجهات الاستراتيجية للقيادة الحكيمة، وعبر هذه الاستراتيجية الحميدة، استطاع حضرة صاحب السمو توسيع علاقات البلاد السياسية والثقافية والاقتصادية، والإسهام الضخم في تنمية الاستثمارات الاقتصادية لدولة قطر في قارات العالم المختلفة ودولها الحليفة والصديقة، وما تم خلال اليومين الماضيين بالزيارة الكريمة لصاحب السمو لدولتي كرواتيا وإيطاليا، ومباحثاته المثمرة مع قادة البلدين، لهو شاهد يحكي نجاحات الدبلوماسية القطرية... واستمرارا لهذه الجهود الجبارة من صاحب السمو، وعقب مباحثاته مع فخامة الرئيس سيرجيو متاريلا أمس الأول، قام سموه ، بزيارة إلى مقر بلدية مدينة روما، واستعرض مع سعادة فيرجينيا ريدجي عمدة البلدية، مجالات التعاون بين قطر وإيطاليا وسبل تعميق علاقات الصداقة.
إن العلاقات القطرية - الإيطالية قوية واستراتيجية وتنطلق نحو آفاق أرحب، يعززها التعاون المشترك في كافة المجالات، ما سيصنع مزيدا من الفرص الاستثمارية الواعدة في البلدين الصديقين.
يوما بعد آخر تكتسب قطر أصدقاء جدداً، وتوطد علاقاتها مع الأصدقاء والحلفاء على امتداد المعمورة، بفضل قيادة حكيمة ودبلوماسية عقلانية، جعلت من قطر العز والخير، بلدا رائدا في الدبلوماسية العالمية، صديقا للجميع «إلا من أبى.. من عمي الأبصار.. الظالمين لأنفسهم، الناشرين للشرور على غيرهم».
إن العلاقات القطرية - الإيطالية قوية واستراتيجية وتنطلق نحو آفاق أرحب، يعززها التعاون المشترك في كافة المجالات، ما سيصنع مزيدا من الفرص الاستثمارية الواعدة في البلدين الصديقين.
يوما بعد آخر تكتسب قطر أصدقاء جدداً، وتوطد علاقاتها مع الأصدقاء والحلفاء على امتداد المعمورة، بفضل قيادة حكيمة ودبلوماسية عقلانية، جعلت من قطر العز والخير، بلدا رائدا في الدبلوماسية العالمية، صديقا للجميع «إلا من أبى.. من عمي الأبصار.. الظالمين لأنفسهم، الناشرين للشرور على غيرهم».