+ A
A -
ظلت دولة قطر ترسي نهجا متكامل الأبعاد في عنايتها بشتى القضايا الحيوية المتعلقة بالمسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية في دولتنا الفتية، ومن هذا المنطلق، أولت دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اهتماما فائقا ومنقطع النظير بالقطاعات الاجتماعية والثقافية، وخصوصا ما يتعلق بالاحتفاء بواقع تراثنا الشعبي الثري بمكونات فريدة.
وقد تابعت وسائل الإعلام باهتمام كبير الزيارة الميمونة التي قام بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، إلى مهرجان كتارا الثامن للمحامل التقليدية، على شاطئ المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا»، عصر أمس، حيث اطلع صاحب السمو، خلال الزيارة، على عروض التراث البحري القطري، والفنون الشعبية الغنائية البحرية للدول المشاركة، والصناعات التقليدية، والأنشطة والمسابقات التراثية، والمعارض، والأسواق التي تبرز ثراء التراث البحري.
إن اهتمام قطر بالمكونات الثقافية والاجتماعية المتميزة التي تترجم غنى الموروث الحضاري الذي تمتلكه قطر، والذي يعبر عن كافة المراحل التاريخية التي مر بها مجتمعنا في أصالته وترابطه وابتكاره المستمر للكثير من المعطيات التراثية المتفردة، في تناسق وتناغم تامين بين كافة المكونات الشعبية القطرية، ذلك كله يعكس أهمية تراثنا الثقافي والاجتماعي الذي بات يجتذب بشكل واضح كل من يقيم على أرضنا الطيبة وكل من يزورها من السياح، فهذه المكونات الثقافية لها مدلولاتها ذات المغزى الكبير في ترسيخ الهوية القطرية الفريدة التي تميز دولتنا الفتية وتمنحها الإعجاب عبر مختلف الساحات الإقليمية والدولية.
وقد تابعت وسائل الإعلام باهتمام كبير الزيارة الميمونة التي قام بها حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، إلى مهرجان كتارا الثامن للمحامل التقليدية، على شاطئ المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا»، عصر أمس، حيث اطلع صاحب السمو، خلال الزيارة، على عروض التراث البحري القطري، والفنون الشعبية الغنائية البحرية للدول المشاركة، والصناعات التقليدية، والأنشطة والمسابقات التراثية، والمعارض، والأسواق التي تبرز ثراء التراث البحري.
إن اهتمام قطر بالمكونات الثقافية والاجتماعية المتميزة التي تترجم غنى الموروث الحضاري الذي تمتلكه قطر، والذي يعبر عن كافة المراحل التاريخية التي مر بها مجتمعنا في أصالته وترابطه وابتكاره المستمر للكثير من المعطيات التراثية المتفردة، في تناسق وتناغم تامين بين كافة المكونات الشعبية القطرية، ذلك كله يعكس أهمية تراثنا الثقافي والاجتماعي الذي بات يجتذب بشكل واضح كل من يقيم على أرضنا الطيبة وكل من يزورها من السياح، فهذه المكونات الثقافية لها مدلولاتها ذات المغزى الكبير في ترسيخ الهوية القطرية الفريدة التي تميز دولتنا الفتية وتمنحها الإعجاب عبر مختلف الساحات الإقليمية والدولية.
