+ A
A -
دوحة المعرفة والوجدان.. هو الشعار الذي تحمله الدورة التاسعة والعشرون لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، والتي تنطلق فعالياتها الخميس القادم في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.
شعار ينطبق بدقة على عاصمتنا المضيئة بالعلم والمعرفة، والمؤسسات الثقافية والتعليمية العملاقة.
ففي أبريل الماضي افتتحت مكتبة قطر الوطنية، ذلك الصرح الثقافي، الذي تحاكى العالم عن مبناه ومعناه، وجدرانه ومحتواه، فيما يترقب مثقفو قطر والمنطقة والعالم، افتتاح المتحف الوطني.
ومن اللافت أن يعلن سعادة السيد صلاح بن غانم العلي، وزير الثقافة والرياضة، خلال المؤتمر الصحفي لإعلان تفاصيل الدورة التاسعة والعشرين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، عن البدء في ترميم دار الكتب القطرية، لتكون، كسابق عهدها، منارة ثقافية للباحثين مع المحافظة عليها كبنيان أثري، حيث تعد أقدم مكتبة عامة في منطقة الخليج، وهو ما يؤكد ذلك الارتباط الوجداني بين الدوحة والكتاب، وصنوف المعرفة والعلم، وهو ما أكد عليه سعادة وزير الثقافة والرياضة بقوله إنه منذ ما يزيد على مائة وثلاثين عاما مضت، أدرك جيل الأجداد، وعلى رأسهم المغفور له بإذن الله المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، أهمية الوعي الذي تحتويه أمهات الكتب، فإنه أوْلى، ومن معه من جيل الأجداد، الكتب أهمية خاصة، لم تقتصر عليهم وعلى أهلهم في قطر فحسب، بل مدوا جناحي الثقافة والمعرفة على المنطقة بأسرها.
اعتبارا من الخميس المقبل وحتى الثامن من ديسمبر، ستقدم «427» دار نشر تمثل «30» دولة عربية وأجنبية، ثمرات فكرية ومعرفية.. فمرحبا بهم في دوحة المعرفة والوجدان.
شعار ينطبق بدقة على عاصمتنا المضيئة بالعلم والمعرفة، والمؤسسات الثقافية والتعليمية العملاقة.
ففي أبريل الماضي افتتحت مكتبة قطر الوطنية، ذلك الصرح الثقافي، الذي تحاكى العالم عن مبناه ومعناه، وجدرانه ومحتواه، فيما يترقب مثقفو قطر والمنطقة والعالم، افتتاح المتحف الوطني.
ومن اللافت أن يعلن سعادة السيد صلاح بن غانم العلي، وزير الثقافة والرياضة، خلال المؤتمر الصحفي لإعلان تفاصيل الدورة التاسعة والعشرين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، عن البدء في ترميم دار الكتب القطرية، لتكون، كسابق عهدها، منارة ثقافية للباحثين مع المحافظة عليها كبنيان أثري، حيث تعد أقدم مكتبة عامة في منطقة الخليج، وهو ما يؤكد ذلك الارتباط الوجداني بين الدوحة والكتاب، وصنوف المعرفة والعلم، وهو ما أكد عليه سعادة وزير الثقافة والرياضة بقوله إنه منذ ما يزيد على مائة وثلاثين عاما مضت، أدرك جيل الأجداد، وعلى رأسهم المغفور له بإذن الله المؤسس الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني، أهمية الوعي الذي تحتويه أمهات الكتب، فإنه أوْلى، ومن معه من جيل الأجداد، الكتب أهمية خاصة، لم تقتصر عليهم وعلى أهلهم في قطر فحسب، بل مدوا جناحي الثقافة والمعرفة على المنطقة بأسرها.
اعتبارا من الخميس المقبل وحتى الثامن من ديسمبر، ستقدم «427» دار نشر تمثل «30» دولة عربية وأجنبية، ثمرات فكرية ومعرفية.. فمرحبا بهم في دوحة المعرفة والوجدان.