+ A
A -
الإنجازات القطرية الضخمة تتواصل بشكل يدعونا للفخر بالعمل الدؤوب لحكومتنا الرشيدة، التي تهتدي بالتوجيهات الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، لتنتقل قطر من نجاح لآخر، بخطى ثابتة وواثقة نحو المستقبل الأفضل.
تواصلت هذه النجاحات الكبيرة، بالتوسعة الكبيرة لميناء الرويس، الذي قام معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، بتفقده أمس.
التوسعة، التي جعلت رؤوسنا ترتفع فخرا بعظم الإنجازات المتتالية، تضم 156 ألف متر مربع من مساحات التخزين، وتمثل إضافة جديدة للميناء سترفع قدرته الاستيعابية ثلاثة أضعاف، حيث تمكن الآن من استقبال وتصدير نحو 20 ألف حاوية في السنة، مقارنة بنحو ألف حاوية في الأعوام السابقة.
هذا الإنجاز الكبير سيزيد من عـدد السفن وحركة التجارة وعمليات الاستيراد والتصدير التي تمر عبر ميناء الرويس، الذي فرض نفسه مساهما محوريا في التنمية الاقتصادية في البلاد، ولاعبا مهما في نهضة دولتنا الحبيبة، بفضل عمليات التطوير الشاملة التي شهدها مؤخرا، ليكون جاهزا لاستقبال مختلف أنواع السفن والبضائع.
التوسعة الجديدة ستخدم الميناء لمدة 10 سنوات مقبلة، حيث يجري تطوير البنية التحتية في الميناء التقليدي للصيد والذي يشهد توسعة لإضافة 300 مرسى للسفن، ويتوقع أن يكون جاهزا في العام 2020 بجميع الخدمات الملائمة للصيادين.
هذه الإنجازات التي أضحت طابعا رئيسيا في العمل التنموي القطري في كافة المجالات وعلى مختلف الأصعدة، تبشر بحاضر زاهر، ومستقبل زاخر بالتنمية والاستقرار الاقتصادي والرفاه الاجتماعي لدولة قطر وشعبها الأبي.بقلم: رأي الوطن
تواصلت هذه النجاحات الكبيرة، بالتوسعة الكبيرة لميناء الرويس، الذي قام معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، بتفقده أمس.
التوسعة، التي جعلت رؤوسنا ترتفع فخرا بعظم الإنجازات المتتالية، تضم 156 ألف متر مربع من مساحات التخزين، وتمثل إضافة جديدة للميناء سترفع قدرته الاستيعابية ثلاثة أضعاف، حيث تمكن الآن من استقبال وتصدير نحو 20 ألف حاوية في السنة، مقارنة بنحو ألف حاوية في الأعوام السابقة.
هذا الإنجاز الكبير سيزيد من عـدد السفن وحركة التجارة وعمليات الاستيراد والتصدير التي تمر عبر ميناء الرويس، الذي فرض نفسه مساهما محوريا في التنمية الاقتصادية في البلاد، ولاعبا مهما في نهضة دولتنا الحبيبة، بفضل عمليات التطوير الشاملة التي شهدها مؤخرا، ليكون جاهزا لاستقبال مختلف أنواع السفن والبضائع.
التوسعة الجديدة ستخدم الميناء لمدة 10 سنوات مقبلة، حيث يجري تطوير البنية التحتية في الميناء التقليدي للصيد والذي يشهد توسعة لإضافة 300 مرسى للسفن، ويتوقع أن يكون جاهزا في العام 2020 بجميع الخدمات الملائمة للصيادين.
هذه الإنجازات التي أضحت طابعا رئيسيا في العمل التنموي القطري في كافة المجالات وعلى مختلف الأصعدة، تبشر بحاضر زاهر، ومستقبل زاخر بالتنمية والاستقرار الاقتصادي والرفاه الاجتماعي لدولة قطر وشعبها الأبي.بقلم: رأي الوطن