قدر المملكة الأردنية الهاشمية متذ تأسيسها عام 1921 ان تكون تحت الضغط..فقد مورست عليها أقسى أنواع الضغوط حتى توافق على وعد بلفور الذي صدر عام 1917. باغتصاب فلسطين وتقديمها سبية للصهيوني وتم تنفيذ القرار عام 1948. وتم الضغط على المملكة حتى لا تدخل الحرب عام 1956.
وتم الضغط على الأردن للمشاركة في حرب 1967 ولم يكن هناك توازن في القوى مع العدو فضاعت الضفة.. وتم الضغط عليه لقبول معاهدة وادي عربة، وتحمل الأردن الضغط والفاقة.. واجتاز كل الألغام عام 1967.. وعام 1982 وعام 1990 وعام 2003.. وحافظ على توازنه باللحمة بين الشعب والقيادة..كان ذلك الضغط من القوى العظمى.. التي كانت تتحكم بصنابير الماء والهواء فتخنق الأردن إن لم يوافق على تتفيذ ما يضغط عليه لأجله..
واليوم يتعرض الأردن لأبشع ضغط من من الأشقاء.. للموافقة على صفقة القرن.. التي تتضمن التنازل عن القدس ومقدساتها والموافقة على الاستيطان وقضم نصف الضفة الغربية، ووقف الأردن حكومة وشعبا ضد هذه االصفقة - الصفعة.. مما عرض الأردن إلى مواجهة العجز المالي الذي نتج عنه الوضع الصعب للأردن الذي أطاح بالحكومة السابقة ومجيء حكومة جديدة التي لم تتمكن من تجاوز الأزمة الاقتصادية التي يعيشها الأردن.
المؤسف ان الشعب الذي رفض الصفقة هو الشعب الذي يضع الأردن تحت ضغط داخلي نفسي حيث يخرج الناس إلى الشارع مطالبين بإسقاط الرزاز وإقالة الحكومة.. وأرى أن الرزاز خريج هارفارد قادر أن يضع نظاما يوفر العيش الكريم للإنسان في الأردن....
كلمة مباحة
قدرتك على تجاهل الأنا والذوبان في غيابها صهرني بين أحرف ضلوعك.
وتم الضغط على الأردن للمشاركة في حرب 1967 ولم يكن هناك توازن في القوى مع العدو فضاعت الضفة.. وتم الضغط عليه لقبول معاهدة وادي عربة، وتحمل الأردن الضغط والفاقة.. واجتاز كل الألغام عام 1967.. وعام 1982 وعام 1990 وعام 2003.. وحافظ على توازنه باللحمة بين الشعب والقيادة..كان ذلك الضغط من القوى العظمى.. التي كانت تتحكم بصنابير الماء والهواء فتخنق الأردن إن لم يوافق على تتفيذ ما يضغط عليه لأجله..
واليوم يتعرض الأردن لأبشع ضغط من من الأشقاء.. للموافقة على صفقة القرن.. التي تتضمن التنازل عن القدس ومقدساتها والموافقة على الاستيطان وقضم نصف الضفة الغربية، ووقف الأردن حكومة وشعبا ضد هذه االصفقة - الصفعة.. مما عرض الأردن إلى مواجهة العجز المالي الذي نتج عنه الوضع الصعب للأردن الذي أطاح بالحكومة السابقة ومجيء حكومة جديدة التي لم تتمكن من تجاوز الأزمة الاقتصادية التي يعيشها الأردن.
المؤسف ان الشعب الذي رفض الصفقة هو الشعب الذي يضع الأردن تحت ضغط داخلي نفسي حيث يخرج الناس إلى الشارع مطالبين بإسقاط الرزاز وإقالة الحكومة.. وأرى أن الرزاز خريج هارفارد قادر أن يضع نظاما يوفر العيش الكريم للإنسان في الأردن....
كلمة مباحة
قدرتك على تجاهل الأنا والذوبان في غيابها صهرني بين أحرف ضلوعك.