+ A
A -
ساعات ونستقبل عاما جديدا، ندعو الله أن يكون سعيدا على وطننا قطر، وعلى الأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع.
من الأهمية بمكان ونحن نودع العام «2018»، أن نستذكر ما شهدته أيام هذا العام من أحداث، وما تحقق فيه من إنجازات.
فرغم استمرار الحصار الجائر والحاقد على بلدنا الحبيب، إلا أن ما أنجزته قطر خلال هذا العام، بفضل توجيهات قيادتها الحكيمة، وخطط حكومتها الرشيدة وسواعد أبنائها، يبعث على الفخر.
لقد شهدت أيام العام 2018، من بين ما شهدته من إنجازات قطرية، على سبيل المثال لا الحصر، تسلُّم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، راية تنظيم كأس العالم 2022، في حدث أسعد كل المحبين، وما أكثرهم، وصفع الحاقدين، وما أصغرهم.
ولعل مما يجب الإشارة إليه في هذا المقام أيضا، تلك الطفرة الاقتصادية، والنهضة الاستثمارية التي شهدتها البلاد، وهذا الفائض الذي حققته الموازنة العامة للدولة، إضافة إلى تفعيل التوجه لجهة التنوع الاقتصادي، ودعم السياحة، والمشروعات المتوسطة والصغيرة.
ولم يكن لتلك الطفرة الاقتصادية أن تتحقق، لولا ما سبقها من إعداد البيئة التشريعية المناسبة والمحفزة لحدوثها، وهو ما تشهد به أيام العام الذي يوشك على الرحيل.
وعلى الصعيد السياسي والتعليمي والصحي والثقافي والرياضي، يحتاج الحديث عن الإنجازات القطرية إلى صفحات وصفحات.. نودع 2018، ونستقبل العام الجديد ونحن- بفضل الله- بألف خير، متآلفون متحدون، تحت راية قيادتنا الرشيدة.. وكل عام وقطر والعالم بخير.بقلم: رأي الوطن
من الأهمية بمكان ونحن نودع العام «2018»، أن نستذكر ما شهدته أيام هذا العام من أحداث، وما تحقق فيه من إنجازات.
فرغم استمرار الحصار الجائر والحاقد على بلدنا الحبيب، إلا أن ما أنجزته قطر خلال هذا العام، بفضل توجيهات قيادتها الحكيمة، وخطط حكومتها الرشيدة وسواعد أبنائها، يبعث على الفخر.
لقد شهدت أيام العام 2018، من بين ما شهدته من إنجازات قطرية، على سبيل المثال لا الحصر، تسلُّم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، راية تنظيم كأس العالم 2022، في حدث أسعد كل المحبين، وما أكثرهم، وصفع الحاقدين، وما أصغرهم.
ولعل مما يجب الإشارة إليه في هذا المقام أيضا، تلك الطفرة الاقتصادية، والنهضة الاستثمارية التي شهدتها البلاد، وهذا الفائض الذي حققته الموازنة العامة للدولة، إضافة إلى تفعيل التوجه لجهة التنوع الاقتصادي، ودعم السياحة، والمشروعات المتوسطة والصغيرة.
ولم يكن لتلك الطفرة الاقتصادية أن تتحقق، لولا ما سبقها من إعداد البيئة التشريعية المناسبة والمحفزة لحدوثها، وهو ما تشهد به أيام العام الذي يوشك على الرحيل.
وعلى الصعيد السياسي والتعليمي والصحي والثقافي والرياضي، يحتاج الحديث عن الإنجازات القطرية إلى صفحات وصفحات.. نودع 2018، ونستقبل العام الجديد ونحن- بفضل الله- بألف خير، متآلفون متحدون، تحت راية قيادتنا الرشيدة.. وكل عام وقطر والعالم بخير.بقلم: رأي الوطن