+ A
A -
الإدانات القطرية المستمرة، ضد انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في القدس المحتلة، وكامل الأراضي الفلسطينية المحتلة، موقف مشرف، يؤكد أن قطر في صدارة الدول العربية دفاعا عن القضية الفلسطينية، مهمومة بآلام الأشقاء، ساعية لأجل استعادة حقوقهم السليبة.
تأتي هذه الوقفات الإيجابية، لتشكل محاولة قطرية جديدة لدفع الصحوة العربية الشاملة، رفضا لانتهاكات الاحتلال المتجددة، والتي كان آخرها اقتحام وزير زراعة إسرائيل لباحات المسجد الأقصى المبارك، رفقة مستوطنين وتحت حماية شرطة الاحتلال.
الانتهاكات الجسيمة للاحتلال، أدانها سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في تغريدة على حسابه بموقع تويتر، دعما للقدس المحتلة، والأشقاء في فلسطين الأبية، مؤكدا أن هذه الانتهاكات من شأنها أن تزيد من حالة الاحتقان في المنطقة، داعيا المجتمع الدولي إلى وضع حد للتصرفات الآثمة وغير القانونية، تجاه المسجد الأقصى المبارك.
الدعم القطري لفلسطين، دائم وغير محدود، خصوصا وأن قطر هي صاحبة مبادرة إنشاء صندوق «دعم القدس» بميزانية قدرها مليار دولار، كما أن دولة قطر هي المساهم الرئيسي في إعادة إعمار قطاع غزة المحاصر، والذي تعرض لدمار وخراب كبيرين جراء استهدافه بمنهجية حربية من قبل الاحتلال وجيشه الدموي، وقطر أيضا الداعم الرئيسي لصيانة وترميم المسجد الأقصى المبارك.
إن مطالبات قطر بضرورة التدخل الدولي الفوري لحماية المقدسات في الاراضي الفلسطينية المحتلة، وحماية الشعب الفلسطيني المقاوم من وحشية الاحتلال، واجب، ينبغي على كل العرب دعمه ومساندته، ليضطلع المجتمع الدولي بمسؤولياته تجاه الشعب الفلسطيني، ويلجم الاحتلال، ويحاسب جناته على الانتهاكات الآثمة، المخالفة للمواثيق والقوانين الدولية.بقلم: رأي الوطن
تأتي هذه الوقفات الإيجابية، لتشكل محاولة قطرية جديدة لدفع الصحوة العربية الشاملة، رفضا لانتهاكات الاحتلال المتجددة، والتي كان آخرها اقتحام وزير زراعة إسرائيل لباحات المسجد الأقصى المبارك، رفقة مستوطنين وتحت حماية شرطة الاحتلال.
الانتهاكات الجسيمة للاحتلال، أدانها سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في تغريدة على حسابه بموقع تويتر، دعما للقدس المحتلة، والأشقاء في فلسطين الأبية، مؤكدا أن هذه الانتهاكات من شأنها أن تزيد من حالة الاحتقان في المنطقة، داعيا المجتمع الدولي إلى وضع حد للتصرفات الآثمة وغير القانونية، تجاه المسجد الأقصى المبارك.
الدعم القطري لفلسطين، دائم وغير محدود، خصوصا وأن قطر هي صاحبة مبادرة إنشاء صندوق «دعم القدس» بميزانية قدرها مليار دولار، كما أن دولة قطر هي المساهم الرئيسي في إعادة إعمار قطاع غزة المحاصر، والذي تعرض لدمار وخراب كبيرين جراء استهدافه بمنهجية حربية من قبل الاحتلال وجيشه الدموي، وقطر أيضا الداعم الرئيسي لصيانة وترميم المسجد الأقصى المبارك.
إن مطالبات قطر بضرورة التدخل الدولي الفوري لحماية المقدسات في الاراضي الفلسطينية المحتلة، وحماية الشعب الفلسطيني المقاوم من وحشية الاحتلال، واجب، ينبغي على كل العرب دعمه ومساندته، ليضطلع المجتمع الدولي بمسؤولياته تجاه الشعب الفلسطيني، ويلجم الاحتلال، ويحاسب جناته على الانتهاكات الآثمة، المخالفة للمواثيق والقوانين الدولية.بقلم: رأي الوطن