ظلت دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تستقطب اهتمام المراقبين، لكونها ترسي دوما حراكا سياسيا ودبلوماسيا مثمرا عبر انفتاحها على قضايا الواقع الاقليمي والدولي وما تقيمه من تعاون وثيق وشراكة مزدهرة، مع الدول الشقيقة والصديقة.
ومن هذا المنطلق فقد نوه المراقبون بأهمية استقبال حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى،، لأخيه فخامة الرئيس الدكتور برهم صالح رئيس جمهورية العراق الشقيق، الذي يزور الدوحة في زيارة رسمية، والمباحثات المرتقبة، التي سيجريانها اليوم، في إطار تجسيد الإرادة السياسية للقيادتين في تعزيز وتطوير وشائج وروابط العلاقات الثنائية التاريخية والدفع بها نحو آفاق أرحب.
إننا نقول في هذا المقام، ان قطر عرفت في كل الأوقات بأنها تمثل سندا لكل الدول العربية الشقيقة في أوقات الشدة، ومن هذا المنطلق، فقد جسدت قطر مواقف مشهودة تجاه العراق طيلة الفترة الماضية إلى ان تمكن العراق بتوحد جهود قواه الوطنية وتضافر شعبه من الانتصار على خطر الإرهاب متمثلا في تنظيم داعش الإرهابي.
إن قطر مثلما وقفت مع العراق في وقت مجابهته للإرهاب تقف معه الآن في كل ما يحتاجه من عون ينتظره من أمته العربية والإسلامية.
إننا نشير هنا، إلى أن العراق يظل موعودا بكل الخير، في ظل المساندة الإقليمية والدولية الكبيرة التي يحظى بها حتى يعود مجددا إلى مكانته السياسية والاقتصادية والحضارية التي عرف بها على مر التاريخ.
وتأتي هنا أهمية المواقف الراسخة لقطر في دعم العراق وتقويته ومساندته حتى تتحقق كافة أهدافه الوطنية في مجالات تعزيز السلم والأمن وبسط الاستقرار ومجابهة تحديات مرحلة إعادة الإعمار.بقلم: رأي الوطن
ومن هذا المنطلق فقد نوه المراقبون بأهمية استقبال حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى،، لأخيه فخامة الرئيس الدكتور برهم صالح رئيس جمهورية العراق الشقيق، الذي يزور الدوحة في زيارة رسمية، والمباحثات المرتقبة، التي سيجريانها اليوم، في إطار تجسيد الإرادة السياسية للقيادتين في تعزيز وتطوير وشائج وروابط العلاقات الثنائية التاريخية والدفع بها نحو آفاق أرحب.
إننا نقول في هذا المقام، ان قطر عرفت في كل الأوقات بأنها تمثل سندا لكل الدول العربية الشقيقة في أوقات الشدة، ومن هذا المنطلق، فقد جسدت قطر مواقف مشهودة تجاه العراق طيلة الفترة الماضية إلى ان تمكن العراق بتوحد جهود قواه الوطنية وتضافر شعبه من الانتصار على خطر الإرهاب متمثلا في تنظيم داعش الإرهابي.
إن قطر مثلما وقفت مع العراق في وقت مجابهته للإرهاب تقف معه الآن في كل ما يحتاجه من عون ينتظره من أمته العربية والإسلامية.
إننا نشير هنا، إلى أن العراق يظل موعودا بكل الخير، في ظل المساندة الإقليمية والدولية الكبيرة التي يحظى بها حتى يعود مجددا إلى مكانته السياسية والاقتصادية والحضارية التي عرف بها على مر التاريخ.
وتأتي هنا أهمية المواقف الراسخة لقطر في دعم العراق وتقويته ومساندته حتى تتحقق كافة أهدافه الوطنية في مجالات تعزيز السلم والأمن وبسط الاستقرار ومجابهة تحديات مرحلة إعادة الإعمار.بقلم: رأي الوطن