رسوخ كبير في العلاقات الأخوية بين دولة قطر وجمهورية العراق، تمثل في مساندة قطرية دائمة للعراق الشقيق، وإعانته بكثافة لمواجهة الإرهاب والتطرف، إضافة للمساندة في إعادة إعمار المناطق التي تضررت من الحرب على الإرهاب.
في سياق هذا التعاون القطري – العراقي الوطيد، وتعزيزا للعلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، عقد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس الدكتور برهم صالح، رئيس جمهورية العراق الشقيق، جلسة مباحثات رسمية بالديوان الأميري أمس، ونوه صاحب السمو بعمق العلاقات الأخوية التي تربط بين البلدين، فيما أشاد فخامة الرئيس العراقي بالعلاقات الوطيدة بين البلدين، وأكد على تطلعه لتطويرها إلى آفاق أرحب.
المباحثات الرسمية بحثت العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات، وبما يحقق المصالح المشتركة، خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمار والبنية التحتية والسياحة وإعادة الإعمار في العراق.
دولة قطر، مثلما وقفت مع العراق في وقت مجابهته للإرهاب، تسانده في الوقت الراهن في كل ما يحتاجه من عون ومساعدة، لا سيما وأن الإرهاب الوحشي البغيض دمر مدنا بأكملها، وأحدث فظائع ضخمة بأسر عراقية تضررت كثيرا من غول الإرهاب، تحتاج دعم ومؤازرة الدول العربية والإسلامية الحريصة على أمن وسلامة وتنمية العراق.
الدعم القطري للعراق، لم ولن يتوقف، وقد شهدت بغداد سابقا كافة أشكال الدعم الإنساني من الدوحة، عبر مشاريع إنسانية إغاثية وتنموية، وسيظل العراق الشقيق موعودا بخير كثير، من قطر العز والعطاء والخير، ليعود شامخا كما عهدناه، ويرتقي مجددا إلى مكانته السياسية والاقتصادية والحضارية التي عرف بها تاريخيا، كموطن للتنوع الثقافي، والتعدد الحضاري.بقلم: رأي الوطن
في سياق هذا التعاون القطري – العراقي الوطيد، وتعزيزا للعلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، عقد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وفخامة الرئيس الدكتور برهم صالح، رئيس جمهورية العراق الشقيق، جلسة مباحثات رسمية بالديوان الأميري أمس، ونوه صاحب السمو بعمق العلاقات الأخوية التي تربط بين البلدين، فيما أشاد فخامة الرئيس العراقي بالعلاقات الوطيدة بين البلدين، وأكد على تطلعه لتطويرها إلى آفاق أرحب.
المباحثات الرسمية بحثت العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات، وبما يحقق المصالح المشتركة، خاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمار والبنية التحتية والسياحة وإعادة الإعمار في العراق.
دولة قطر، مثلما وقفت مع العراق في وقت مجابهته للإرهاب، تسانده في الوقت الراهن في كل ما يحتاجه من عون ومساعدة، لا سيما وأن الإرهاب الوحشي البغيض دمر مدنا بأكملها، وأحدث فظائع ضخمة بأسر عراقية تضررت كثيرا من غول الإرهاب، تحتاج دعم ومؤازرة الدول العربية والإسلامية الحريصة على أمن وسلامة وتنمية العراق.
الدعم القطري للعراق، لم ولن يتوقف، وقد شهدت بغداد سابقا كافة أشكال الدعم الإنساني من الدوحة، عبر مشاريع إنسانية إغاثية وتنموية، وسيظل العراق الشقيق موعودا بخير كثير، من قطر العز والعطاء والخير، ليعود شامخا كما عهدناه، ويرتقي مجددا إلى مكانته السياسية والاقتصادية والحضارية التي عرف بها تاريخيا، كموطن للتنوع الثقافي، والتعدد الحضاري.بقلم: رأي الوطن