تواصل دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، نهجها في ابتدار سياسات تعزز التفاعل مع القضايا الإنسانية ذات الأولوية بمختلف دول العالم.
ومن هذا المنطلق، لا زالت الإشادات تتوالى بما تقوم به قطر من جهود دؤوبة في شتى مجالات العمل الإنساني عبر مبادرات متجددة هدفها التخفيف من معاناة الشعوب والمجتمعات والأفراد.
في هذا المقام، ثمن مجلس الوزراء في الاجتماع العادي الذي عقده أمس، والذي ترأسه معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء، توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى «حفظه الله» بتخصيص خمسين مليون دولار دعما للاجئين والنازحين السوريين الذين يعانون أوضاعا إنسانية صعبة جراء النزوح وبرد الشتاء القارس.
كما ثمن المجلس مبادرة سمو الأمير الخاصة بإنشاء صندوق برعاية الاتحاد الإفريقي، لتغطية تكاليف إجلاء المهاجرين الأفارقة غير النظاميين الموجودين في ليبيا إلى بلدانهم ومساهمة دولة قطر في الصندوق بمبلغ عشرين مليون دولار أميركي.
إننا نقول في هذا السياق، إن قطر ظلت بشكل متواصل تقدم مبادراتها المشهودة في العمل الإنساني، وتواصل بخطوات حثيثة، جهودها الخالصة من أجل تلبية النداءات الإنسانية الملحة، عبر رعايتها لكل الفئات التي تواجه الظروف الإنسانية الصعبة، في مختلف قارات العالم، فتسارع بتضميد الجراح المادية والنفسية للمحتاجين والملهوفين، إدراكا منها لأهمية التكاتف والتضامن على المستوى الإنساني الواسع.
لقد ترسخت المواقف المشهودة لدولة قطر في مجالات العمل الإنساني عبر استمرارية مبادراتها الرائدة والمدروسة التي تلبي من خلالها نداءات الشعوب والمجتمعات والأفراد لتقتسم معهم هموهم وتخفف من معاناتهم بشكل منهجي عبر خطوات وجهود سريعة تتناسب مع طبيعة الظروف الطارئة التي تواجههم بسب عوامل مختلفة.بقلم: رأي الوطن
ومن هذا المنطلق، لا زالت الإشادات تتوالى بما تقوم به قطر من جهود دؤوبة في شتى مجالات العمل الإنساني عبر مبادرات متجددة هدفها التخفيف من معاناة الشعوب والمجتمعات والأفراد.
في هذا المقام، ثمن مجلس الوزراء في الاجتماع العادي الذي عقده أمس، والذي ترأسه معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء، توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى «حفظه الله» بتخصيص خمسين مليون دولار دعما للاجئين والنازحين السوريين الذين يعانون أوضاعا إنسانية صعبة جراء النزوح وبرد الشتاء القارس.
كما ثمن المجلس مبادرة سمو الأمير الخاصة بإنشاء صندوق برعاية الاتحاد الإفريقي، لتغطية تكاليف إجلاء المهاجرين الأفارقة غير النظاميين الموجودين في ليبيا إلى بلدانهم ومساهمة دولة قطر في الصندوق بمبلغ عشرين مليون دولار أميركي.
إننا نقول في هذا السياق، إن قطر ظلت بشكل متواصل تقدم مبادراتها المشهودة في العمل الإنساني، وتواصل بخطوات حثيثة، جهودها الخالصة من أجل تلبية النداءات الإنسانية الملحة، عبر رعايتها لكل الفئات التي تواجه الظروف الإنسانية الصعبة، في مختلف قارات العالم، فتسارع بتضميد الجراح المادية والنفسية للمحتاجين والملهوفين، إدراكا منها لأهمية التكاتف والتضامن على المستوى الإنساني الواسع.
لقد ترسخت المواقف المشهودة لدولة قطر في مجالات العمل الإنساني عبر استمرارية مبادراتها الرائدة والمدروسة التي تلبي من خلالها نداءات الشعوب والمجتمعات والأفراد لتقتسم معهم هموهم وتخفف من معاناتهم بشكل منهجي عبر خطوات وجهود سريعة تتناسب مع طبيعة الظروف الطارئة التي تواجههم بسب عوامل مختلفة.بقلم: رأي الوطن