تستقطب مساهمات دولة قطر في العمل الإنساني على الساحتين الإقليمية والدولية إشادات متتالية، لكون قطر تثبت باستمرار أنها وفية لالتزاماتها وتعهداتها، عبر ماظلت تطلقه من مبادرات عديدة، هدفها المساهمة بشكل عملي وملموس في معالجة التداعيات السلبية التي تخلفها بعض الأزمات أو الظروف المناخية الطارئة على عدة مناطق ومجتمعات بمختلف قارات العالم.
في هذا المقام، حظيت المبادرة الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بتقدير عظيم من قبل الأمين العام للأمم المتحدة سعادة السيد أنطونيو غوتيريش، حيث رحب سعادته، بمبادرة حضرة صاحب السمو، «بتخصيص 50 مليون دولار لدعم اللاجئين والنازحين السوريين في لبنان والأردن وتركيا وسوريا المتأثرين بطقس الشتاء القاسي الذي عمّ المنطقة».
وفي السياق ذاته، أعرب الأمين العام عن «امتنانه لكرم حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى ولشعب دولة قطر».
إن العديد من آيات الثناء وعبارات الشكر المتتالية تبعث بها العديد من المنظمات الدولية تعبر فيها عن الامتنان المتواصل للجهود القطرية الدؤوبة الهادفة إلى التخفيف عن المتضررين من مختلف الأزمات بالساحتين الإقليمية والدولية.
إننا ننوه مجددا بأهمية مبادرات دولتنا الفتية في الإسهام العملي والملموس في مؤازرة المجتمعات والفئات التي تتعرض لبعض الظروف الطارئة، لتمتد يد قطر الحانية لتخفف من معاناة الجماعات والأفراد، مكرسة واقعا مشرقا لفاعلية جهود العمل الإنساني.بقلم: رأي الوطن
في هذا المقام، حظيت المبادرة الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بتقدير عظيم من قبل الأمين العام للأمم المتحدة سعادة السيد أنطونيو غوتيريش، حيث رحب سعادته، بمبادرة حضرة صاحب السمو، «بتخصيص 50 مليون دولار لدعم اللاجئين والنازحين السوريين في لبنان والأردن وتركيا وسوريا المتأثرين بطقس الشتاء القاسي الذي عمّ المنطقة».
وفي السياق ذاته، أعرب الأمين العام عن «امتنانه لكرم حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى ولشعب دولة قطر».
إن العديد من آيات الثناء وعبارات الشكر المتتالية تبعث بها العديد من المنظمات الدولية تعبر فيها عن الامتنان المتواصل للجهود القطرية الدؤوبة الهادفة إلى التخفيف عن المتضررين من مختلف الأزمات بالساحتين الإقليمية والدولية.
إننا ننوه مجددا بأهمية مبادرات دولتنا الفتية في الإسهام العملي والملموس في مؤازرة المجتمعات والفئات التي تتعرض لبعض الظروف الطارئة، لتمتد يد قطر الحانية لتخفف من معاناة الجماعات والأفراد، مكرسة واقعا مشرقا لفاعلية جهود العمل الإنساني.بقلم: رأي الوطن