يعتبر المراقبون أن دولة قطر ما فتئت تقدم للعالم أنموذجا متميزا في العمل السياسي والاقتصادي والدبلوماسي المدروس، الذي يتسم بالاستناد إلى رؤية استراتيجية واضحة، وهو ما ظل يكسب قطر دوما الاحترام والإعجاب معا بكافة المحافل الاقليمية والدولية، مشيرين إلى أن قطر حققت في وقت وجيز تطورا كبيرا في المجال الاقتصادي مكرسة نجاحات مشهودة للاقتصاد القائم على المعرفة واستخدام أفضل التقنيات الحديثة، في شتى المجالات، ومواكبة التطور العلمي المتسارع الذي يشهده عالم اليوم.
و من هذا المنطلق، فإن الجولة السامية لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في القارة الآسيوية، تستقطب الاهتمام، لكون قطر تعد احدى الدول ذات الثقل الاقتصادي والسياسي والدبلوماسي المرموق إقليميا ودوليا، والتي تجدد باستمرار حرصها على إقامة شراكات اقتصادية ناجحة، حيث يبدأ صاحب السمو أمير البلاد المفدى، اليوم (الأحد) جولة خارجية تشمل كوريا الجنوبية واليابان والصين، تجسيدا لرغبة قطر في فتح الأسواق وتعزيز النمو التجاري المتبادل مع شرق آسيا، وذلك في مسعى لتعزيز الشراكة الاقتصادية مع «عمالقة آسيا» في الساحة الاقتصادية.
إن الشواهد الاقصادية الملموسة تؤكد بالأرقام والاحصائيات بأن دولة قطر تأتي في مقدمة الدول التي تلتزم بتعهداتها نحو المبادرات الدولية الفاعلة المرتكزة إلى تعزيز السلم والأمن وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة والدفاع عن القضايا العادلة، والدخول في الشراكات الاقتصادية الناجحة، وتقوية أواصر التعاون الاقتصادي مع مختلف الدول والمجموعات الدولية بما يحقق الفوائد والمنافع الاقتصادية المشتركة.بقلم: رأي الوطن
و من هذا المنطلق، فإن الجولة السامية لصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في القارة الآسيوية، تستقطب الاهتمام، لكون قطر تعد احدى الدول ذات الثقل الاقتصادي والسياسي والدبلوماسي المرموق إقليميا ودوليا، والتي تجدد باستمرار حرصها على إقامة شراكات اقتصادية ناجحة، حيث يبدأ صاحب السمو أمير البلاد المفدى، اليوم (الأحد) جولة خارجية تشمل كوريا الجنوبية واليابان والصين، تجسيدا لرغبة قطر في فتح الأسواق وتعزيز النمو التجاري المتبادل مع شرق آسيا، وذلك في مسعى لتعزيز الشراكة الاقتصادية مع «عمالقة آسيا» في الساحة الاقتصادية.
إن الشواهد الاقصادية الملموسة تؤكد بالأرقام والاحصائيات بأن دولة قطر تأتي في مقدمة الدول التي تلتزم بتعهداتها نحو المبادرات الدولية الفاعلة المرتكزة إلى تعزيز السلم والأمن وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة والدفاع عن القضايا العادلة، والدخول في الشراكات الاقتصادية الناجحة، وتقوية أواصر التعاون الاقتصادي مع مختلف الدول والمجموعات الدولية بما يحقق الفوائد والمنافع الاقتصادية المشتركة.بقلم: رأي الوطن