+ A
A -
نجاحات كبيرة حققتها الزيارة الرسمية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى اليابان، وأثمرت عن اتفاقات ومذكرات تفاهم عديدة ستساهم، في تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، وترفد الاقتصاد الوطني بمعينات تجارية واقتصادية اضافية، لتزيده قوة على قوة.
الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، التي شهد حضرة صاحب السمو، ودولة السيد شينزو آبي رئيس وزراء اليابان، توقيعها، تمثل قيمة مضافة للعلاقات الوثيقة بين قطر واليابان، وشهد صاحب السمو مراسم التوقيع على إعلان مشترك بشأن إقامة آلية حوار استراتيجي وعدد من مذكرات التفاهم في مجالات سياسية وثقافية ورياضية وقانونية إضافة لمذكرة تفاهم في مجال البيئة بين حكومتي البلدين الصديقين، ستصب في خانة تعزيز العلاقات القائمة وتشجع التعاون المستمر بين البلدين في المجالات كافة.
المباحثات البناءة والإيجابية، بين حضرة صاحب السمو ودولة السيد شينزو، ستسهم في توسيع مجالات التعاون لتشمل بالإضافة إلى الطاقة، مجالات أخرى مثل السياحة والصحة لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الصديقين، وهو ما أثنى عليه حضرة صاحب السمو بتعبيره عن تقديره للشراكة الاستراتيجية مع اليابان التي أكد أنها «الشريك الأول» متطلعا لتعزيزها وتطويرها. كما أوضح سموه بأنه جرى أيضا الاتفاق على التعاون في المجال الرياضي وتنظيم الأحداث الرياضية العالمية مثل أولمبياد طوكيو 2020 وكأس العالم قطر 2022.
الزيارة الكريمة لصاحب السمو، وطدت التعاون الثنائي، وعمقت من التعاضد والشراكة البناءة، مع دولة اليابان، وقادت هذه الزيارة إلى توسعة آفاق التعاون التجاري والثقافي والرياضي، ودفع العلاقات التاريخية بين البلدين إلى آفاق أرحب.بقلم: رأي الوطن
الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، التي شهد حضرة صاحب السمو، ودولة السيد شينزو آبي رئيس وزراء اليابان، توقيعها، تمثل قيمة مضافة للعلاقات الوثيقة بين قطر واليابان، وشهد صاحب السمو مراسم التوقيع على إعلان مشترك بشأن إقامة آلية حوار استراتيجي وعدد من مذكرات التفاهم في مجالات سياسية وثقافية ورياضية وقانونية إضافة لمذكرة تفاهم في مجال البيئة بين حكومتي البلدين الصديقين، ستصب في خانة تعزيز العلاقات القائمة وتشجع التعاون المستمر بين البلدين في المجالات كافة.
المباحثات البناءة والإيجابية، بين حضرة صاحب السمو ودولة السيد شينزو، ستسهم في توسيع مجالات التعاون لتشمل بالإضافة إلى الطاقة، مجالات أخرى مثل السياحة والصحة لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الصديقين، وهو ما أثنى عليه حضرة صاحب السمو بتعبيره عن تقديره للشراكة الاستراتيجية مع اليابان التي أكد أنها «الشريك الأول» متطلعا لتعزيزها وتطويرها. كما أوضح سموه بأنه جرى أيضا الاتفاق على التعاون في المجال الرياضي وتنظيم الأحداث الرياضية العالمية مثل أولمبياد طوكيو 2020 وكأس العالم قطر 2022.
الزيارة الكريمة لصاحب السمو، وطدت التعاون الثنائي، وعمقت من التعاضد والشراكة البناءة، مع دولة اليابان، وقادت هذه الزيارة إلى توسعة آفاق التعاون التجاري والثقافي والرياضي، ودفع العلاقات التاريخية بين البلدين إلى آفاق أرحب.بقلم: رأي الوطن