+ A
A -
نجاح بالغ، حققته الزيارة الرسمية، لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، لجمهورية الصين، عززت العلاقات المتينة، بين البلدين الصديقين، اللذين وضعا برنامج وخريطة عمل لتوطيد العلاقات الاستراتيجية.
مذكرات تفاهم، واتفاقيات، شهد مراسم توقيعها حضرة صاحب السمو، وفخامة الرئيس شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية، في قصر الشعب بالعاصمة بكين، عززت التعاون في مجال البنية التحتية بين حكومة دولة قطر وحكومة جمهورية الصين الشعبية، كما ستساهم مذكرة التفاهم بشأن إقامة آلية حوار استراتيجي قطري- صيني في التخطيط والتنسيق بشأن العلاقات الثنائية والتعاون في المشاريع الاستراتيجية الهامة، ودفع التعاون بين الجانبين في كافة المجالات.
هذه الزيارة، أثمرت، خيرا كثيرا لقطر، بعد أن أكد حضرة صاحب السمو، فيما يتعلق بالاستثمارات المشتركة والتبادل التجاري القطري- الصيني، أنها زادت في السنتين الأخيرتين، معربا عن تطلعه لزيادتها أكثر، وعن ثقته في الاقتصاد الصيني ورؤية فخامة الرئيس، شي جين بينغ، وخططه بالنسبة لمستقبل الاقتصاد في الصين. كما أشار سمو الأمير إلى أهمية المباحثات، من منطلق تقويتها للتعاون وجذب الاستثمار الأجنبي إلى الصين، معربا عن استعداد قطر للاستثمار بشكل أكبر سواء في البنية التحتية أو في المجالات ذات الأهمية للبلدين.
الصين، المحطة الثالثة من جولة صاحب السمو الآسيوية، أكدت المستوى الرفيع الذي ارتقت إليه العلاقات بين البلدين والثقة المتبادلة بين قيادتيهما، والأهداف التي يطمح الجانبان لإنجازها بما يخدم مصالحهما وأهدافهما المشتركة في المجالات كافة، خصوصا في تعزيز شراكتهما الاستراتيجية.بقلم: رأي الوطن
مذكرات تفاهم، واتفاقيات، شهد مراسم توقيعها حضرة صاحب السمو، وفخامة الرئيس شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية، في قصر الشعب بالعاصمة بكين، عززت التعاون في مجال البنية التحتية بين حكومة دولة قطر وحكومة جمهورية الصين الشعبية، كما ستساهم مذكرة التفاهم بشأن إقامة آلية حوار استراتيجي قطري- صيني في التخطيط والتنسيق بشأن العلاقات الثنائية والتعاون في المشاريع الاستراتيجية الهامة، ودفع التعاون بين الجانبين في كافة المجالات.
هذه الزيارة، أثمرت، خيرا كثيرا لقطر، بعد أن أكد حضرة صاحب السمو، فيما يتعلق بالاستثمارات المشتركة والتبادل التجاري القطري- الصيني، أنها زادت في السنتين الأخيرتين، معربا عن تطلعه لزيادتها أكثر، وعن ثقته في الاقتصاد الصيني ورؤية فخامة الرئيس، شي جين بينغ، وخططه بالنسبة لمستقبل الاقتصاد في الصين. كما أشار سمو الأمير إلى أهمية المباحثات، من منطلق تقويتها للتعاون وجذب الاستثمار الأجنبي إلى الصين، معربا عن استعداد قطر للاستثمار بشكل أكبر سواء في البنية التحتية أو في المجالات ذات الأهمية للبلدين.
الصين، المحطة الثالثة من جولة صاحب السمو الآسيوية، أكدت المستوى الرفيع الذي ارتقت إليه العلاقات بين البلدين والثقة المتبادلة بين قيادتيهما، والأهداف التي يطمح الجانبان لإنجازها بما يخدم مصالحهما وأهدافهما المشتركة في المجالات كافة، خصوصا في تعزيز شراكتهما الاستراتيجية.بقلم: رأي الوطن