علاقات غاية في التميز، والإخاء، تسودها روح الأشقاء، وتعاضد الأخوة، تجمع دولة قطر ودولة الكويت الشقيقة.. علاقات متوطدة، وشراكة استثنائية بين البلدين، قيادة وشعبا، تمثل نموذجا يقتدي به الأشقاء في التعامل المميز بين الدول الشقيقة، ومثالا حقيقيا للعلاقات المميزة في منطقة الخليج العربي وكامل المنطقة العربية.
هذه العلاقات الاستثنائية، تزداد قوة وتماسكا، يوما بعد آخر، تعززت بالزيارات المتبادلة لقيادتي البلدين، وتواصل قيادتي البلدين للتنسيق في قضايا المنطقة.. وتعزيزا لهذا التواصل البناء بين قطر والكويت، عقد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وأخوه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة، جلسة مباحثات رسمية بقصر بيان بالكويت أمس، واستعرضا العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين، كما جرى تبادل وجهات النظر حول أبرز القضايا والمستجدات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.
تحفظ قطر، لكويت الخير والحكمة، سعي قيادتها الحكيمة بشكل مستمر لرأب أي صدع في منطقة الخليج العربي، وظلت قطر ومنذ اندلاع الأزمة الخليجية المفتعلة، وفرض الحصار الجائر على الشعب القطري الأبي، تثمن المواقف الكويتية الإيجابية والجهود الصادقة لإنهاء الأزمة المصطنعة من بعض أباطرة الخلاف والشرور بدول الحصار، وأمنت قطر على الوساطة الكويتية التي رفضتها دول الحصار، التي أبت واستكبرت لتتماهى مع خططها في تفرقة شعوب الخليج، وتواصل غيها الذي ساهم في تمزيق النسيج الاجتماعي للمنطقة، علاوة على كبت دول الحصار لكل الآراء الوفية الصادقة، التي تطالب بإعادة اللحمة الخليجية لوضعها الطبيعي، واحدة متحدة، في الهدف والمصير المشترك.بقلم: رأي الوطن
هذه العلاقات الاستثنائية، تزداد قوة وتماسكا، يوما بعد آخر، تعززت بالزيارات المتبادلة لقيادتي البلدين، وتواصل قيادتي البلدين للتنسيق في قضايا المنطقة.. وتعزيزا لهذا التواصل البناء بين قطر والكويت، عقد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وأخوه صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت الشقيقة، جلسة مباحثات رسمية بقصر بيان بالكويت أمس، واستعرضا العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين، كما جرى تبادل وجهات النظر حول أبرز القضايا والمستجدات الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية.
تحفظ قطر، لكويت الخير والحكمة، سعي قيادتها الحكيمة بشكل مستمر لرأب أي صدع في منطقة الخليج العربي، وظلت قطر ومنذ اندلاع الأزمة الخليجية المفتعلة، وفرض الحصار الجائر على الشعب القطري الأبي، تثمن المواقف الكويتية الإيجابية والجهود الصادقة لإنهاء الأزمة المصطنعة من بعض أباطرة الخلاف والشرور بدول الحصار، وأمنت قطر على الوساطة الكويتية التي رفضتها دول الحصار، التي أبت واستكبرت لتتماهى مع خططها في تفرقة شعوب الخليج، وتواصل غيها الذي ساهم في تمزيق النسيج الاجتماعي للمنطقة، علاوة على كبت دول الحصار لكل الآراء الوفية الصادقة، التي تطالب بإعادة اللحمة الخليجية لوضعها الطبيعي، واحدة متحدة، في الهدف والمصير المشترك.بقلم: رأي الوطن