+ A
A -
تبرهن دولة قطر في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، على أنها تمتلك اقتصادا قويا تتطور كافة قطاعاته باطّراد، وفقا لتخطيط استراتيجي سليم.
إن الرؤية المتكاملة التي يقوم عليها حراك الاقتصاد الوطني، أثبتت نجاعتها، إذ أن كما هائلا من المنجزات المشهودة تتحقق بشكل مستمر في واقعنا الاقتصادي، بما ينعكس على شعبنا الوفي لقيادته، حيث تطّرد المشاريع المدروسة في كافة القطاعات والميادين الاقتصادية لتحكي عن كيفية تجسيد أهداف تطوير الاقتصاد بشكل راسخ، وهو ما يثمر عن مكتسبات بالغة الأهمية تتجسد في الاستقرار الاقتصادي المشهود، وارتفاع معدلات الرخاء والرفاهية والازدهار بواقعنا الاقتصادي.
إن هذه المعطيات تظل حاضرة، كلما توجه المحللون إلى دراسة ما يشهده اقتصادنا الوطني من إنجازات مرموقة تتحدث عن نفسها. وبالأمس، استقطب حدث ترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، للاجتماع الأول للمجلس - لعام 2019 - الذي عقد بالديوان الأميري، صباح أمس، اهتماما إعلاميا كبيرا لكونه يجسد الاهتمام العظيم من قبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بأولويات تحقيق اعلى معدلات الإنجاز الاقتصادي في شتى القطاعات والمجالات الاقتصادية.
وكان لافتا اطلاع المجلس في اجتماعه، برئاسة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، على آخر مستجدات شؤون الاستثمار، وسير أعمال استراتيجية التنمية الوطنية الثانية (2018-2022)، وكذلك على العرض الخاص بدعم وتعزيز المنتجات الوطنية، وما تم إنجازه من خطوات لتشجيع المنتج الوطني.
إن قطر تقدم على الساحتين الاقليمية والدولية انجازات مهمة مطّردة في واقع العمل الاقتصادي، لأنها ما فتئت تنتهج أفضل الإجراءات والخطوات الاقتصادية المدروسة لصياغة مجال اقتصادي متكامل تتطور كافة جوانبه معا بتناغم وانسجام كاملين، وهو الأمر الذي يرصده المراقبون باهتمام بالغ مجددين إشاداتهم بقوة ومتانة الاقتصاد القطري وما تحققه بلادنا الفتية من نجاحات مستمرة في التنمية والنهضة الاقتصادية الشاملة والمدروسة.بقلم: رأي الوطن
إن الرؤية المتكاملة التي يقوم عليها حراك الاقتصاد الوطني، أثبتت نجاعتها، إذ أن كما هائلا من المنجزات المشهودة تتحقق بشكل مستمر في واقعنا الاقتصادي، بما ينعكس على شعبنا الوفي لقيادته، حيث تطّرد المشاريع المدروسة في كافة القطاعات والميادين الاقتصادية لتحكي عن كيفية تجسيد أهداف تطوير الاقتصاد بشكل راسخ، وهو ما يثمر عن مكتسبات بالغة الأهمية تتجسد في الاستقرار الاقتصادي المشهود، وارتفاع معدلات الرخاء والرفاهية والازدهار بواقعنا الاقتصادي.
إن هذه المعطيات تظل حاضرة، كلما توجه المحللون إلى دراسة ما يشهده اقتصادنا الوطني من إنجازات مرموقة تتحدث عن نفسها. وبالأمس، استقطب حدث ترؤس حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى رئيس المجلس الأعلى للشؤون الاقتصادية والاستثمار، للاجتماع الأول للمجلس - لعام 2019 - الذي عقد بالديوان الأميري، صباح أمس، اهتماما إعلاميا كبيرا لكونه يجسد الاهتمام العظيم من قبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بأولويات تحقيق اعلى معدلات الإنجاز الاقتصادي في شتى القطاعات والمجالات الاقتصادية.
وكان لافتا اطلاع المجلس في اجتماعه، برئاسة حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، على آخر مستجدات شؤون الاستثمار، وسير أعمال استراتيجية التنمية الوطنية الثانية (2018-2022)، وكذلك على العرض الخاص بدعم وتعزيز المنتجات الوطنية، وما تم إنجازه من خطوات لتشجيع المنتج الوطني.
إن قطر تقدم على الساحتين الاقليمية والدولية انجازات مهمة مطّردة في واقع العمل الاقتصادي، لأنها ما فتئت تنتهج أفضل الإجراءات والخطوات الاقتصادية المدروسة لصياغة مجال اقتصادي متكامل تتطور كافة جوانبه معا بتناغم وانسجام كاملين، وهو الأمر الذي يرصده المراقبون باهتمام بالغ مجددين إشاداتهم بقوة ومتانة الاقتصاد القطري وما تحققه بلادنا الفتية من نجاحات مستمرة في التنمية والنهضة الاقتصادية الشاملة والمدروسة.بقلم: رأي الوطن