قفزات هائلة تحققها قطر في كافة مناحي الحياة، سياسية وأمنية واقتصادية وثقافية، تزداد مع كل إشراق جديد للشمس، لتضع الدولة على مسارها التنموي والنهضوي المخطط له بإحكام واقتدار.
نجاحات كبيرة في تطوير البنية التحتية، ولتسهيل مرونة الحياة، وإيضاح القدرات التطويرية الهائلة لدولة قطر، وفعاليتها الضخمة في توالي الإنجازات.. هذه الإنجازات التي تواصلت أمس بأحد مشروعات البنية التحتية الكبيرة، حين دشن معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، طريق المجد الرابط بين الطرق السريعة في مختلف أنحاء البلاد.
الطريق المداري الجديد الذي دشن أمس، واختير له اسم (طريق المجد) يعد من أهم المشاريع الاستراتيجية في قطاع البنية التحتية، وسيحدث نقلة نوعية في قطاع النقل البري في البلاد، خصوصا أنه يمتد بطول 195 كيلومترا من طريق مسيعيد وصولا لطريق راس لفان بالخور وطريق الخور السريع عند لوسيل ليوفر تدفقا مروريا حرا من خلال 18 تقاطعا يربط كافة الشرايين الرئيسية في البلاد، ويسهل الحركة المرورية وانسيابها بامتياز.
هذا الإنجاز الاستراتيجي بالبنية التحتية، حمل اسما ذا دلالات عميقة، ومحاولة قطرية لإيفاء قادته جزءا يسيرا من حقهم على الشعب، فالاسم الذي جاء تيمنا بـ (تميم المجد).. تلك الأيقونة الحبيبة للشعب القطري ورمزيتها لقائده الحكيم، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، ورمز الصمود والعزة في مواجهة الحصار الجائر على دولة قطر.
يوما بعد آخر.. تثبت قطر أنها تسير بحكمة قيادتها الرشيدة، وتوجيهاتها السديدة، لتحقيق النهضمة الشاملة المستدامة، والرفاه الكامل، لتمضي من مجد لمجد في عزة وإباء.بقلم: رأي الوطن
نجاحات كبيرة في تطوير البنية التحتية، ولتسهيل مرونة الحياة، وإيضاح القدرات التطويرية الهائلة لدولة قطر، وفعاليتها الضخمة في توالي الإنجازات.. هذه الإنجازات التي تواصلت أمس بأحد مشروعات البنية التحتية الكبيرة، حين دشن معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، طريق المجد الرابط بين الطرق السريعة في مختلف أنحاء البلاد.
الطريق المداري الجديد الذي دشن أمس، واختير له اسم (طريق المجد) يعد من أهم المشاريع الاستراتيجية في قطاع البنية التحتية، وسيحدث نقلة نوعية في قطاع النقل البري في البلاد، خصوصا أنه يمتد بطول 195 كيلومترا من طريق مسيعيد وصولا لطريق راس لفان بالخور وطريق الخور السريع عند لوسيل ليوفر تدفقا مروريا حرا من خلال 18 تقاطعا يربط كافة الشرايين الرئيسية في البلاد، ويسهل الحركة المرورية وانسيابها بامتياز.
هذا الإنجاز الاستراتيجي بالبنية التحتية، حمل اسما ذا دلالات عميقة، ومحاولة قطرية لإيفاء قادته جزءا يسيرا من حقهم على الشعب، فالاسم الذي جاء تيمنا بـ (تميم المجد).. تلك الأيقونة الحبيبة للشعب القطري ورمزيتها لقائده الحكيم، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، ورمز الصمود والعزة في مواجهة الحصار الجائر على دولة قطر.
يوما بعد آخر.. تثبت قطر أنها تسير بحكمة قيادتها الرشيدة، وتوجيهاتها السديدة، لتحقيق النهضمة الشاملة المستدامة، والرفاه الكامل، لتمضي من مجد لمجد في عزة وإباء.بقلم: رأي الوطن