ارتديت بذلة رياضية فاخرة.. من ماركة فاخرة أهدتني إياها ابنتي المقيمة خارج قطر.. وقالت هذه من أجل الاحتفال بيوم الرياضة في قطر.. وهو يوم عايشته ونظمته في مدرسة البنات التي كنت أعمل بها قبل الرحيل إلى حيث يقيم الزوج..
شعرت بالزهو.. الذي ذاب مع دخولي إلى كتارا.. ومشهد هذه الحشود التي جاءت تحتفل بالمناسبة الكريمة.. وكم كان مشهدا راقيا لافتا. حضور الأب والأم والأطفال.. وكم كان جميلا أن الفعاليات تغطي رغبات الجميع.. وكافة الأعمار..
إينما وجهت بوصلتك في قطر تجد كل المساحات المتاحة في أسباير وسوق واقف والكورنيش والأندية تحولت إلى ملاعب رياضية تتفيذا لقرار قائد الوطن بعيد النظر لبعث روح ثقافة الرياضة في الشعب مواطنين ومقيمين لما لهذه الرياضة من أهمية في بعث النشاط.. ومكافحة أمراض العصر..
أذكر في طفولتنا كان طابور الصباح يبدأ الساعة السابعة صباحا.. وينتهي بعد 45 دقيقة منها نصف ساعة تمارين سويدية يوميا من السبت إلى الخميس.. وساعة لعب كرة بعد صلاة الجمعة.. كانت أجسامنا رشيقة أنيقة حافظنا عليها عقودا.. ولفت انتباهي أن إحدى الشركات الكبرى في قطر تجمع كل مدرائها ومهندسيها وموظفيها وعمالها في نصف ساعة رياضة قبل بداية الدوام..
وكان تساؤلي في مقال سابق هل بالإمكان تعميم تجربة هذه الشركة على جميع الوزارات والشركات في الدولة لتتواصل ممارسة الرياضة في كل يوم..
فاليوم الرياضي يبعث الأمل في مقاومة داء السكري الذي بلغت نسبته بين السكان 17% ويشكل تحديا لوزارة الصحة التي تنفذ بمشاركة مؤسسات القطاع الصحي مبادرات مهمة لمكافحة مرض السكري، والذي يعد أحد الأمراض غير السارية الواسعة الانتشار عالمياً، والرياضة تتماهى مع الاستراتيجية الوطنية لمكافحة مرض السكري 2016 -2022 والتي تهدف إلى صياغة رؤية متطورة للرعاية الصحية لمرضى السكري، ووصف لطرق تحسين الصحة وجودة الحياة في دولة قطر.
وبلا شك.. فإن اليوم الرياضي يخدم هذه الاستراتيجية..
كلمة مباحة
شكرا للشعب الذي هب.. لتلبية تنفيذ قرار قائد الوطن الذي يحرص على أن يشارك شعبه في إرساء قاعدة العقل السليم في الجسم السليم.. وقطر بحاجة للعقل والجسم..
شعرت بالزهو.. الذي ذاب مع دخولي إلى كتارا.. ومشهد هذه الحشود التي جاءت تحتفل بالمناسبة الكريمة.. وكم كان مشهدا راقيا لافتا. حضور الأب والأم والأطفال.. وكم كان جميلا أن الفعاليات تغطي رغبات الجميع.. وكافة الأعمار..
إينما وجهت بوصلتك في قطر تجد كل المساحات المتاحة في أسباير وسوق واقف والكورنيش والأندية تحولت إلى ملاعب رياضية تتفيذا لقرار قائد الوطن بعيد النظر لبعث روح ثقافة الرياضة في الشعب مواطنين ومقيمين لما لهذه الرياضة من أهمية في بعث النشاط.. ومكافحة أمراض العصر..
أذكر في طفولتنا كان طابور الصباح يبدأ الساعة السابعة صباحا.. وينتهي بعد 45 دقيقة منها نصف ساعة تمارين سويدية يوميا من السبت إلى الخميس.. وساعة لعب كرة بعد صلاة الجمعة.. كانت أجسامنا رشيقة أنيقة حافظنا عليها عقودا.. ولفت انتباهي أن إحدى الشركات الكبرى في قطر تجمع كل مدرائها ومهندسيها وموظفيها وعمالها في نصف ساعة رياضة قبل بداية الدوام..
وكان تساؤلي في مقال سابق هل بالإمكان تعميم تجربة هذه الشركة على جميع الوزارات والشركات في الدولة لتتواصل ممارسة الرياضة في كل يوم..
فاليوم الرياضي يبعث الأمل في مقاومة داء السكري الذي بلغت نسبته بين السكان 17% ويشكل تحديا لوزارة الصحة التي تنفذ بمشاركة مؤسسات القطاع الصحي مبادرات مهمة لمكافحة مرض السكري، والذي يعد أحد الأمراض غير السارية الواسعة الانتشار عالمياً، والرياضة تتماهى مع الاستراتيجية الوطنية لمكافحة مرض السكري 2016 -2022 والتي تهدف إلى صياغة رؤية متطورة للرعاية الصحية لمرضى السكري، ووصف لطرق تحسين الصحة وجودة الحياة في دولة قطر.
وبلا شك.. فإن اليوم الرياضي يخدم هذه الاستراتيجية..
كلمة مباحة
شكرا للشعب الذي هب.. لتلبية تنفيذ قرار قائد الوطن الذي يحرص على أن يشارك شعبه في إرساء قاعدة العقل السليم في الجسم السليم.. وقطر بحاجة للعقل والجسم..