+ A
A -
تجده أمامك.. يتحقق من الإنجاز يحثك على المزيد.. ويطلب المزيد..لا وقت لحضوره إلى الموقع.. فجرا ظهرا بعد منتصف الليل.. في البرد شتاء في القيض صيفا.. يرتدي ملابس الأمن والسلامة.. لا يتوانى في إصدار قرار عقوبة أو مخالفة بحق من يخالف.. فتجد العمل يسير كما الساعة كما مجرى النهر أمينا للوصول إلى المصب....هذا ما قاله لي مهندس موقع في إحدى الشركات التي تتعامل معها أشغال...
نعم انه رئيس هيئة اشغال.. الدكتور المهندس سعد بن احمد المهندي الذي يضع أمام عينيه هدفين هما إنجاز مشاريع البنية التحتية بفضل الله قبل مواعيدها المحددة وقبل العرس الكروي الكبير 2022 والثاني الارتقاء بمؤشر الرفاهية القطري عالميا ويرتفع ترتيب قطر عاما بعد آخر وفي المرتبة 46 عالميا والثالثة في الشرق الاوسط.. والهدف ان تكون في المراتب الأولى عالميا..حيث يعتمد مؤشر الرفاهية على ما تتمتع به الدولة من بنى تحتية وتعليم وصحة ورفاه اجتماعي..
ولهذا نجد هذا الرجل الجاد الصارم الذي نادرا ما يبتسم هو وفريقه الا حين يتم انجاز احد المشاريع التي تسهر اشغال على تنفيذها..
والحق ان من يذهب إلى الجنوب أو الشمال أو الشرق أو الغرب ويرى تلك الشوارع السريعة وشبكة الجسور المتطورة والمستدامة التي سيصل طولها إلى 800 كيلو متر وتغطي مدينة الدوحة والمدن الرئيسية والمناطق الخارجية في جميع أنحاء الدولة من خلال تنفيذ أكثر من 30 مشروعاً للطرق الرئيسية والسريعة.
تتضمن هذه المشاريع إنشاء وتطوير بنية تحتية متكاملة بهذه الطرق من شبكات للصرف وشبكات الكهرباء، وأنظمة النقل الذكية، وتحسين أنظمة الإنارة وأنظمة إشارات المرور. بالإضافة إلى تطوير شبكة مياه الشرب، وشبكة تصريف المياه السطحية. فضلاً عن الطرق الخدمية ومسارات المشاة والدراجات الهوائية والأعمال التجميلية.
من يشهد هذه المشاريع. سيرفع العقال والقبعة لهيئة اشغال وقيادتها ومهندسيها ولشركات المقاولات التي تتعامل معها ومهندسيها وفنييها الذين يعملون في هذه المشاريع ليل نهار..
كلمة مباحة
قطر تستحق الأفضل.. شعار تنفذه أشغال قولا وفعلا..
نعم انه رئيس هيئة اشغال.. الدكتور المهندس سعد بن احمد المهندي الذي يضع أمام عينيه هدفين هما إنجاز مشاريع البنية التحتية بفضل الله قبل مواعيدها المحددة وقبل العرس الكروي الكبير 2022 والثاني الارتقاء بمؤشر الرفاهية القطري عالميا ويرتفع ترتيب قطر عاما بعد آخر وفي المرتبة 46 عالميا والثالثة في الشرق الاوسط.. والهدف ان تكون في المراتب الأولى عالميا..حيث يعتمد مؤشر الرفاهية على ما تتمتع به الدولة من بنى تحتية وتعليم وصحة ورفاه اجتماعي..
ولهذا نجد هذا الرجل الجاد الصارم الذي نادرا ما يبتسم هو وفريقه الا حين يتم انجاز احد المشاريع التي تسهر اشغال على تنفيذها..
والحق ان من يذهب إلى الجنوب أو الشمال أو الشرق أو الغرب ويرى تلك الشوارع السريعة وشبكة الجسور المتطورة والمستدامة التي سيصل طولها إلى 800 كيلو متر وتغطي مدينة الدوحة والمدن الرئيسية والمناطق الخارجية في جميع أنحاء الدولة من خلال تنفيذ أكثر من 30 مشروعاً للطرق الرئيسية والسريعة.
تتضمن هذه المشاريع إنشاء وتطوير بنية تحتية متكاملة بهذه الطرق من شبكات للصرف وشبكات الكهرباء، وأنظمة النقل الذكية، وتحسين أنظمة الإنارة وأنظمة إشارات المرور. بالإضافة إلى تطوير شبكة مياه الشرب، وشبكة تصريف المياه السطحية. فضلاً عن الطرق الخدمية ومسارات المشاة والدراجات الهوائية والأعمال التجميلية.
من يشهد هذه المشاريع. سيرفع العقال والقبعة لهيئة اشغال وقيادتها ومهندسيها ولشركات المقاولات التي تتعامل معها ومهندسيها وفنييها الذين يعملون في هذه المشاريع ليل نهار..
كلمة مباحة
قطر تستحق الأفضل.. شعار تنفذه أشغال قولا وفعلا..