الأدوار المتميزة لدولة قطر، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، عبر تفاعلها سياسيا ودبلوماسيا مع القضايا ذات الأولوية في المشهد الدولي، أهَّلت دولتنا الفتية، لتكون في مقدمة الدول التي يعول عليها المجتمع الدولي حين تتطلب بعض الأزمات مقاربات سياسية ودبلوماسية ذات تأثير فاعل وقوي.
في هذا المقام، ثمن المراقبون أهمية الاتصال الذي أجراه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، أمس، مع دولة السيد عمران خان، رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية، حيث جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية الوطيدة بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتطويرها، كما تبادل سموه ودولة رئيس الوزراء وجهات النظر حول المستجدات الإقليمية والدولية، لا سيما الخلاف بين باكستان والهند، وفي هذا الإطار دعا سمو الأمير إلى التهدئة بين البلدين الجارين، مؤكدا على «أهمية الحوار لحل هذا الخلاف».
إن المراقبين ظلوا يشيدون دوما بحكمة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في وقت تحتاج فيه الكثير من ملفات الساحتين الإقليمية والدولية لقادة من أولي الحكمة يبعثون الآمال عالية بإنهاء الخلافات عبر وساطاتهم الحميدة.
لقد عرف المجتمع الدولي عن دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، الكثير من الأيادي البيضاء التي تمثلت في جهود محمودة، أثمرت سريعا إطفاء واحتواء ومعالجة العديد من النزاعات إقليميا إو دوليا.
إن الآمال باتت تتجه في كل حين ووقت، صوب الدوحة عاصمة اللقاءات والوساطات الحميدة الناجحة.بقلم: رأي الوطن
في هذا المقام، ثمن المراقبون أهمية الاتصال الذي أجراه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، أمس، مع دولة السيد عمران خان، رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية، حيث جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية الوطيدة بين البلدين الشقيقين وسبل دعمها وتطويرها، كما تبادل سموه ودولة رئيس الوزراء وجهات النظر حول المستجدات الإقليمية والدولية، لا سيما الخلاف بين باكستان والهند، وفي هذا الإطار دعا سمو الأمير إلى التهدئة بين البلدين الجارين، مؤكدا على «أهمية الحوار لحل هذا الخلاف».
إن المراقبين ظلوا يشيدون دوما بحكمة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، في وقت تحتاج فيه الكثير من ملفات الساحتين الإقليمية والدولية لقادة من أولي الحكمة يبعثون الآمال عالية بإنهاء الخلافات عبر وساطاتهم الحميدة.
لقد عرف المجتمع الدولي عن دولة قطر، في ظل القيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، الكثير من الأيادي البيضاء التي تمثلت في جهود محمودة، أثمرت سريعا إطفاء واحتواء ومعالجة العديد من النزاعات إقليميا إو دوليا.
إن الآمال باتت تتجه في كل حين ووقت، صوب الدوحة عاصمة اللقاءات والوساطات الحميدة الناجحة.بقلم: رأي الوطن