+ A
A -
تراجع الاهتمام العالمي بالقضية الفلسطينية، لكن قطر- في كل مرة- يرتفع صوتها، في المحافل الدولية، مذكرا العالم، بأهمية هذه القضية، وحتمية ربط تسوية النزاع- على أسس من العدل- بأستقرار وأمن وسلام هذا العالم.
القضية الفلسطينية، لا يمكن اختزالها في قضية شعب واحد- هو الشعب الفلسطيني. إنها قضية شعوب عربية، بينها عقيدة واحدة، ولسان واحد، وتاريخ، ودم، ومصير لا يقبل التجزئة.. وهي إلى جانب ذلك، قضية مكان، يمثل في أجزاء منه، ما هو مقدس لهذه الشعوب- العربية- بل الشعوب الإسلامية، في أي مكان، وزمان.
من هنا، كانت هذه القضية- وستبقى- هي قضية العرب المركزية.. وقضية المسلمين، جنبا إلى جنب.. وهي من هنا ترتبط ارتباطا وثيقا بقضية السلام، ذلك المجهول حتى الآن بسببها- ليس فقط في الشرق الأوسط، وإنما في العالم كله.
السلام، هو أعز مطالب هذا العالم.. ولا سلام، يمكن ان يتحقق إلا بإرساء مفاهيم العدل، ومن هذه المفاهيم رد المظالم، ولسنا نحن هنا، بحاجة إلى التأكيد أن الشعب الفلسطيني، هو الشعب الوحيد في العالم، الذي لا يزال يعاني من ظلم تاريخي: ظلم «وعد من لا يملك لمن لا يستحق»: ظلم وعد بلفور المشؤوم، الذي يتجسد الآن انتهاكات وفظائع وجرائم كبرى بحق الشعب الفلسطيني، من الاحتلال الإسرائيلي، الفظائعي.
صوت قطر، ارتفع قبل يومين في حقوق الإنسان- في جنيف- مذكرا العالم بالقضية الفلسطينية، وبانتهاكات وفظائع الاحتلال التي لا تتوقف على الإطلاق، ومنبها إلى أن السلام، سيصبح- كما هو الآن- بعيد المنال- مع استمرار الظلم والانتهاكات والجرائم المروعة... ومع استمرار عنجهية إسرائيل، وتنكرها لكل قرارات الشرعية الدولية، ولكل الأخلاق الإنسانية.
لن يضيع حق وراءه مطالب.. ويحمد لقطر أنها أبرز المطالبين في المحافل الدولية، بالحق الفلسطيني.
القضية الفلسطينية، لا يمكن اختزالها في قضية شعب واحد- هو الشعب الفلسطيني. إنها قضية شعوب عربية، بينها عقيدة واحدة، ولسان واحد، وتاريخ، ودم، ومصير لا يقبل التجزئة.. وهي إلى جانب ذلك، قضية مكان، يمثل في أجزاء منه، ما هو مقدس لهذه الشعوب- العربية- بل الشعوب الإسلامية، في أي مكان، وزمان.
من هنا، كانت هذه القضية- وستبقى- هي قضية العرب المركزية.. وقضية المسلمين، جنبا إلى جنب.. وهي من هنا ترتبط ارتباطا وثيقا بقضية السلام، ذلك المجهول حتى الآن بسببها- ليس فقط في الشرق الأوسط، وإنما في العالم كله.
السلام، هو أعز مطالب هذا العالم.. ولا سلام، يمكن ان يتحقق إلا بإرساء مفاهيم العدل، ومن هذه المفاهيم رد المظالم، ولسنا نحن هنا، بحاجة إلى التأكيد أن الشعب الفلسطيني، هو الشعب الوحيد في العالم، الذي لا يزال يعاني من ظلم تاريخي: ظلم «وعد من لا يملك لمن لا يستحق»: ظلم وعد بلفور المشؤوم، الذي يتجسد الآن انتهاكات وفظائع وجرائم كبرى بحق الشعب الفلسطيني، من الاحتلال الإسرائيلي، الفظائعي.
صوت قطر، ارتفع قبل يومين في حقوق الإنسان- في جنيف- مذكرا العالم بالقضية الفلسطينية، وبانتهاكات وفظائع الاحتلال التي لا تتوقف على الإطلاق، ومنبها إلى أن السلام، سيصبح- كما هو الآن- بعيد المنال- مع استمرار الظلم والانتهاكات والجرائم المروعة... ومع استمرار عنجهية إسرائيل، وتنكرها لكل قرارات الشرعية الدولية، ولكل الأخلاق الإنسانية.
لن يضيع حق وراءه مطالب.. ويحمد لقطر أنها أبرز المطالبين في المحافل الدولية، بالحق الفلسطيني.
