+ A
A -
تاريخ نابض بالحياة، وحضارة شهد بأصالتها العالم، وعراقة ضاربة العمق في التاريخ، في متحف قطر الوطني، الذي شكل مرآة لعرض العراقة والتراث، والحضارة الضاربة العمق في الأصالة، والذي يتفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فيشمل برعايته الكريمة، مساء اليوم الأربعاء، حفل الافتتاح الرسمي لمتحف قطر الوطني في مبناه الجديد، والذي أكد صاحب السمو على حسابه الرسمي على موقع تويتر أن «متحفنا الوطني، إرثنا وتاريخنا العريق».
إن المتحف فضاء للتواصل مع العالم، لا يبدأ فيه الفن، وإنما هو مجال ممتد عبر الزمن، هو أفكار ورؤى وفنون وتراث، وارث تاريخي لأي بلد في العالم، وفي قطر متحفنا نوضح عبره للعالم، تاريخنا الزاخر، وماضينا الباهي، استشرافا لمستقبلنا الزاهر، فهو نقطة تقاطع وتلاقٍ ما بين الإرث العتيق، والحاضر الباهر، والمستقبل المستشرف.
متحفنا الوطني، يحتوي قطعا فنيّة إسلامية تقليدية وقطعا تاريخية، إضافة إلى الأعمال الفنية المعاصرة، ويتسم بالتنوع، ما سيساهم بقدر كبير في تعزيز تأثيرنا الخاص على العالم ويُسهّل عملية فهم الآخرين لرؤيتنا وعَملنا، فمتحفنا مؤسسة ضخمة، تراثية إبداعية، يشكل محفزاً ثقافياً لجيل جديد من المبدعين في دولة قطر، ويمتلك القائمين على أمره طموحاً كبيراً للمساهمة الإبداعية والفنية، التي تستلهم إرثنا وتاريخنا العريض، في تحقيق الأهداف الثقافية لرؤية قطر الوطنية 2030، دعما وتطويرا للقطاع الثقافي القطري، على أعلى المستويات العالمية، لتصبح قطر بفضل جهود القيادة الحكيمة وتوجيهاتها السديدة، دولة منشأ ومصدر للتجارب الفنيّة والثقافيّة والتراثيّة عالميا.بقلم: رأي الوطن
إن المتحف فضاء للتواصل مع العالم، لا يبدأ فيه الفن، وإنما هو مجال ممتد عبر الزمن، هو أفكار ورؤى وفنون وتراث، وارث تاريخي لأي بلد في العالم، وفي قطر متحفنا نوضح عبره للعالم، تاريخنا الزاخر، وماضينا الباهي، استشرافا لمستقبلنا الزاهر، فهو نقطة تقاطع وتلاقٍ ما بين الإرث العتيق، والحاضر الباهر، والمستقبل المستشرف.
متحفنا الوطني، يحتوي قطعا فنيّة إسلامية تقليدية وقطعا تاريخية، إضافة إلى الأعمال الفنية المعاصرة، ويتسم بالتنوع، ما سيساهم بقدر كبير في تعزيز تأثيرنا الخاص على العالم ويُسهّل عملية فهم الآخرين لرؤيتنا وعَملنا، فمتحفنا مؤسسة ضخمة، تراثية إبداعية، يشكل محفزاً ثقافياً لجيل جديد من المبدعين في دولة قطر، ويمتلك القائمين على أمره طموحاً كبيراً للمساهمة الإبداعية والفنية، التي تستلهم إرثنا وتاريخنا العريض، في تحقيق الأهداف الثقافية لرؤية قطر الوطنية 2030، دعما وتطويرا للقطاع الثقافي القطري، على أعلى المستويات العالمية، لتصبح قطر بفضل جهود القيادة الحكيمة وتوجيهاتها السديدة، دولة منشأ ومصدر للتجارب الفنيّة والثقافيّة والتراثيّة عالميا.بقلم: رأي الوطن