إن دولة قطر تؤكد مجددا جدارتها باستضافة حدث دولي مرموق على الأصعدة السياسية والدبلوماسية والقانونية والتشريعية، ويتمثل ذلك في استضافتها - على مدار أسبوع كامل - أعمال الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي.
إن الأنظار تتجه صوب دوحة الخير، وهي تستقبل برلمانيي العالم ليبحثوا ويناقشوا أهم القضايا التي تشغل عالمنا.
إن المراقبين يواصلون الإشادة بنهج دولة قطر في التعامل الحكيم مع قضايا السياسة إقليميا ودوليا، بحيث باتت الدوحة تكرس نفسها بامتياز كساحة سياسية ودبلوماسية وحقوقية تجمع العالم بأسره في لقاءات متجددة، عبر مناسبات وملتقيات عديدة، من أجل وضع مسارات فاعلة لحلحلة الكثير من القضايا والمشكلات والأزمات الإقليمية والدولية.
في هذا السياق، فقد انطلقت أمس الجمعة أعمال هذا الملتقى الدولي الهام، فيما يتم مساء اليوم (السبت) الافتتاح الرسمي لاجتماعات الجمعية العامة للاتحاد البرلماني العالمي، بحضور رؤساء البرلمانات العالمية ونوابهم من معظم دول العالم.
من اللافت للانتباه أن الملتقى البرلماني الدولي بالغ الأهمية في الدوحة يشهد مشاركة ممثلي «160» دولة، في مقدمتهم «80» رئيس برلمان و«40» نائبا لرؤساء البرلمانات لبحث قضايا الشعوب الحيوية عبر «68» جلسة نقاشية.
إن النهج السياسي والدبلوماسي المتميز لدولة قطر بات يستقطب الإعجاب إقليميا ودوليا.
وفي هذا المقام يتجدد الثناء على أهمية ما اختطته قطر لنفسها من سياسات ناجحة ومرموقة في المجالين الداخلي والخارجي، مما يؤهلها في كل حين لتستضيف أهم الملتقيات السياسية والدبلوماسية والحقوقية العالمية، فهنيئا لدولتنا الفتية بما يطرد تحقيقه من نجاحات مشهودة ومهمة عبر كافة مجالات الاستحقاقات السياسية والدبلوماسية والحقوقية.بقلم: رأي الوطن
إن الأنظار تتجه صوب دوحة الخير، وهي تستقبل برلمانيي العالم ليبحثوا ويناقشوا أهم القضايا التي تشغل عالمنا.
إن المراقبين يواصلون الإشادة بنهج دولة قطر في التعامل الحكيم مع قضايا السياسة إقليميا ودوليا، بحيث باتت الدوحة تكرس نفسها بامتياز كساحة سياسية ودبلوماسية وحقوقية تجمع العالم بأسره في لقاءات متجددة، عبر مناسبات وملتقيات عديدة، من أجل وضع مسارات فاعلة لحلحلة الكثير من القضايا والمشكلات والأزمات الإقليمية والدولية.
في هذا السياق، فقد انطلقت أمس الجمعة أعمال هذا الملتقى الدولي الهام، فيما يتم مساء اليوم (السبت) الافتتاح الرسمي لاجتماعات الجمعية العامة للاتحاد البرلماني العالمي، بحضور رؤساء البرلمانات العالمية ونوابهم من معظم دول العالم.
من اللافت للانتباه أن الملتقى البرلماني الدولي بالغ الأهمية في الدوحة يشهد مشاركة ممثلي «160» دولة، في مقدمتهم «80» رئيس برلمان و«40» نائبا لرؤساء البرلمانات لبحث قضايا الشعوب الحيوية عبر «68» جلسة نقاشية.
إن النهج السياسي والدبلوماسي المتميز لدولة قطر بات يستقطب الإعجاب إقليميا ودوليا.
وفي هذا المقام يتجدد الثناء على أهمية ما اختطته قطر لنفسها من سياسات ناجحة ومرموقة في المجالين الداخلي والخارجي، مما يؤهلها في كل حين لتستضيف أهم الملتقيات السياسية والدبلوماسية والحقوقية العالمية، فهنيئا لدولتنا الفتية بما يطرد تحقيقه من نجاحات مشهودة ومهمة عبر كافة مجالات الاستحقاقات السياسية والدبلوماسية والحقوقية.بقلم: رأي الوطن